Wp/arq/سبور

From Wikimedia Incubator
< Wp‎ | arq
Wp > arq > سبور

سبور[1][edit | edit source]

هو مجهود تاع الجسم نورمال ولا مهارة تُمَارَس بموجب قواعد متفق عليها بغاية الاستمتاع ولا المنافسة ولا البليزير ولا التميز ولا تطوير المهارات ولا تقوية لاكوفيونس فلنفس ولا الجسد. واختلاف الأهداف من حيث اجتماعها أو انفرادها يميز الرياضات بالإضافة إلى ما يضيفه اللاعبون أو الفِرَق من تأثير على رياضاتهم[2]

التربية البدنية[1][edit | edit source]

هي لكوتي المتكامل من التربية ييخدم على تنمية بنادم و تكيفه جسديًّا [3]وعقليًّا و ووجدانيًّا عن طريق الأنشطة البدنية المخيرة و اللي تتوالم مع مرحلة النمو واللي تمارس بإشراف قيادة صالحة باش تحقيق أسمى القيم الإنسانية وبذلك فإن تعبير التربية الرياضية أوسع بكثير وأعمق دلالةً بالنسبة لحياة الإنسان من كونه مجرد صحة البدن أو الثقافة البدنية أو التمرينات والتدريبات البدنية أو الألعاب الرياضية فهو مجال من مجالات التربية [2]الشاملة التي تشكل التربية الرياضية ميدانا حيا منه مشيرا إلى أن برامجه ليست مجرد تدريبات تُؤَدَّى ولكنها بإشراف قيادة مؤهلة تساعد على جعل حياة الإنسان ملائمةً لمتطلبات العصر ديالو.

تاريخ السبور[edit | edit source]

فلعصور ما قبل التاريخ كان سبور يُمارس بكري كامل ؛ حيث صابو لوحاتٍ تصويريةٍ في كهوفِ لاسكو الفرونسية في وقت العصر الحجري القديم، أي قبل أكثرِ من سبعة عشر ألف عام كيما الرّكض، والبوكس، كيما صابو تاني في منغوليا آثارٍ تولي للعصر الحجري الحديث تحتوي على تصويرةٍ مرسومةٍ توضّح وجود مبارياتٍ لِرياضةِ المُصارعة ولا البوكس مع وجودِ حشدٍ كبير بزافٍ للاستمتاع بمشاهدة هذه المُباريات المقامة. في وادي سورة بالقرب من منطقة الجلف الكبير الموجودة في ليبيا كانت تُمارس سبور تاع السباحة، والرماية في عام 6000 قبل الميلاد من بعد ندار بعض السبور في مناطق سومر، واليونان، ومصر القديمة. العصور الوسطى مورست العديد من الرّياضات خلال هذه الفترة في دولةِ` لنكليز؛ كألعاب كالتشيو، وفيورنتينو، كما أنّ الأوروبيين ذوي الطبقة الأرستقراطية كانوا يرعون مبارياتٍ قتاليةٍ كالمبارزة، والخيل، وكانت تَعتمد سياسة [4]الرّياضة آنذاك على وضع شروطٍ مالية بين الرُّعاة؛ بحيث يختار كلّ راعٍ شخصاً قبل المباراة يُراهن عليه بأنّه الفائز، وفي حال انتصاره يَحصل على المبلغ الذي تراهنوا عليه. تطور الرّياضة بدأ تأثير المملكة المتّحدة البريطانية بالرّياضة في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، وذلك من خلال رياضة كرة القدم التي نشأت فيها، ثمّ بدأتْ معظم الرّياضات بالانتقال إلى القارّتين الأوربية والأمريكية، ثمّ إلى كافة أنحاء العالم، وبدأ بعد ذلك وضع شروطٍ وقواعد لكلّ نوعٍ من الرّياضات؛ وذلك لِتحديد الفائز في اللقاء[3]، وتقليل العُنف الذي ساد مُعظم الرّياضات في ذاك الوقت. نشأت لعبة البيسبول في المناطق الحضرية من الجزء الشمالي الشّرقي من الولايات المتحدة، وجاب هاذ السبور شعبيةٍ كبيرةٍ مُن هذاك الوقت في البلاد إلى يومنا هذا.

أهمية السبور ولفايدات تاوعو[edit | edit source]

تنظيم نسبة السكر في الدم أثبتت الدراسات الحديثة أنّ الانتظام بممارسة السبور يحد من احتمالية الإصابة بمرض السكر، ومن أفضل اسبور لهاذ الشي اللي تحتاج [3]إلى بذل مجهود بدني كبير، حيث تحرق الجلوكوزالوغ يؤدي إلى تقليل نسبة السكر في الدم، وهي تُعاون على تنظيم الإنسولين في الجسم، فهي مُفيدة جداً للمصابين بمرض السكري خاصة النوع الثاني الوقاية من مرض القلب تقوي الرياضة عضلات القلب، وتُحسن سير الدورة الدموية، حيث تُقلل ارتفاع ضغط الدم، وتخفف الكولسترول وتمنع تراكمه في الشرايين والأوردة مما يقي من تصلب الشرايين والجلطات القلبية. الوقاية من السمنة تُساهم الرياضة في حرق السعرات الحرارية الزايدة في الجسم، وذلك يمنع تراكم [4]الدهون في الجسم، كيما تقي تاني من إصابة بأمراض السمنة التي تُهدد حياة المريض، كيما سكر، والقلب، والكبد الدهني. تقوية جهاز المناعة تُساعد الرياضة على تقوية الجهاز الليمفاوي، وتمنع تراكم الدهون حوله، فتُحافظ على صحته، ويستطيع صنع المزيد من كريات الدم البيضاء، والدفاع عن الجسم بقوة، فالشخص الرياضي يُصبح قليل التعرض للأمراض الموسمية كنزلات البرد. تقوية الجهاز التنفسي يحمي السبور الجهاز التنفوسي من الشبانة المبكرة، حيث تُعد الرئتين من أكثر الأعضاء عرضة للإصابة بالشيخوخة بالمقارنة مع غيرها من أعضاء الجسم، فتُصبح قليلة القدرة على التمدد، ونقل الأكسجين لكافة أعضاء الجسم، فيُصاب الشخص بالكسل، والخمول، والاكتئاب، ويُصبح مُعرضاً للإصابة بالسرطان، لذا يُنصح بممارسة السبور يومياً من أجل الحفاظ على صحة الرئتين. تقوية الذاكرة كلما تقدم الإنسان بالعمر قلت كفاءة جهازه العصبي، وانخفضت كمية الأكسجين المزودة لخلايا الدماغ[1]، وبالتالي حدث تلف في خلايا المخ وموتها[5]، وأدى إلى الإصابة بالعديد من الأمراض كالهذيان والزهايمر، ومن يُمارس السبور بشكل منتظم يتحسن عمل الجهاز العصبي لديه. محاربة الأرق يعاون السبور على التخلص من الأرق، والنوم بعمق، إذ تزيد إفراز هرمون السيروتونين الذي يعمل كمهدئ ويُحسن المورال.

انواع السبور و لفايدة تاع كل واحد[edit | edit source]

سبور تاع اللَّياقة البدنية كامل أنواع السبور تحتاج إلى لياقةٍ بدنيةٍ عالية، بصح كاين بعضها متخصِّصٌ بشكلٍ كبير في هذا المجال، ومن الأمثلة عليه: الجمباز: يتمتَّع لاعبو الجمباز بلياقةٍ بدنيَّةٍ فريدة، فطريقة [5]قفزهم والليونة اللي يتمتعو بيها، ماتقدرش تصيبها في الألعاب الأخرى، باسكو تعاون على تدريب الجسد لقوةِ التَّحمُّلِ، وترفع من مستوى الثِّقة بالنفس، والليونة بالحركات، وجمال الجسم ورشاقته، وخفَّةِ الحركة، وكذلك نجد نفس الشيء في ألعابٍ أخرى تشبه الجمباز. الرَّقص: يحتاج إلى لياقةٍ بدنية عالية، وإلى معرفةٍ جيَّدة لكيفية تحريك كلِّ عضلةِ في الجسم، فهو يُعتبر من بين أفضل الرِّياضات التي تعمل على حرق الدُّهون بشكلٍ كبير، وتختلف أنواع الرَّقص، فمنها الرقصُ الشرقي، والباليه [4]اللي يستحق لمرونةٍ عالية كيما لاعبي الجمباز، والرَّقص الغربي. سبور الجماعيَّ هو السبور اللي يستحق إلى روح لكيب و بلي يخدم مع بعضه البعض بشكلٍ متناغم ومتناسق، ومن أشهر الأمثلة عليه: لفوتبول بأنواعو: وهي اللعبة اللي لا يخفى على أحد لأي مدى يتمتَّع لاعبوها باللَّياقة البدنية العالية، والسُّرعة، والقوَّة، والرشاقة في الحركة، والذَّكاء الحاد، والعمل الجماعي الذي تفتقر إليه بعض أنواع الرِّياضة الأخرى، ناهيك عن الفوائد الجسدية والفوائد النفسيَّة الناتجة عن هذه الرياضة. كرة السَّلة والطائرة: سبور مختلفتان بصح هما بين زج بعض الشَّيء يتشابهو ، باسكو يستحقو إلى التخطيط الجماعي المتناسق الذي يرفع مستوى الذكاء لدى اللاعبين، كما أنها تزيد من القوةِ، والسرعة، والتَّـركيز، وكذلك ينصح الأطباء لمن يعاني من قِصر القامة بأن يمارس هاتين الرِّياضتين؛ مما يساعد على زيادة الطُّول، كما أنهما تحافظان على الرشاقة و لبدن[4]، وحرق الدُّهون الزائدة، والثِّقة بالنَّفس.[5]

  1. 1.0 1.1 1.2 [1]
  2. 2.0 2.1 [2]
  3. 3.0 3.1 3.2 [3]
  4. 4.0 4.1 4.2 4.3 [4]
  5. 5.0 5.1 5.2 [5]