Jump to content

Wy/ar/آيسلندا

From Wikimedia Incubator
< Wy | ar
Wy > ar > آيسلندا

2005-05-29 Jökulsárlón banner

noframe
العاصمة ريكيافيك
العملة كرونة آيسلندية (ISK)
السكان 317,351 (2014)
أنظمة الطاقة 230 فولت / 50 هرتز (Europlug, Schuko)
رمز هاتف المنطقة +354
المنطقة الزمنية ت ع م ±00:00
مكالمات الطوارئ 112

جمهورية آيسلندا هي دولة جزرية أوروبية في شمال المحيط الأطلسي على الحافة وسط الأطلسي. يبلغ تعداد سكانها 320,000 نسمة ومساحتها الكلية 103,000 كم2. عاصمتها هي ريكيافيك وهي أكبر مدن البلاد، حيث أنها والمناطق الجنوبية الغربية موطن لأكثر من ثلثي سكان البلاد. آيسلندا بلد نشط بركانياً وجيولوجياً. يتألف بر البلاد من هضبة تتميز بحقول الرمال والجبال والأنهار الجليدية، بينما تصب العديد من الأنهار الجليدية في البحار عبر الأراضي المنخفضة. يقوم تيار الخليج بتلطيف مناخ آيسلندا مما يجعله معتدلاً ومناسباً للحياة رغم موقعها على حدود الدائرة القطبية الشمالية.

استناداً إلى لانتاناومابوك (كتاب الاستيطان) كان الزعيم النرويجي انجولفر ارنارسون أول من استوطن آيسلندا بشكل دائم في 874م. قام آخرون بزيارة الجزيرة قبل ذلك وبقوا فيها طوال الشتاء. خلال القرون التالية استوطن الجزيرة مهاجرون من الشعوب الشمالية والغالية. كانت الجزيرة منذ عام 1262 وحتى عام 1918 جزءاً من الملكية النرويجية والدانمركية بعد ذلك. اعتمد شعب الجزيرة حتى القرن العشرين على الزراعة وصيد السمك بشكل كبير. في عام 1994 وقعت آيسلندا على اتفاقية التجارة الحرة الأوروبية وبالتالي دخل التنوع في الاقتصاد من صيد الأسماك حتى الخدمات الاقتصادية والمالية. وفقاً لتقرير حرية الصحافة تمتلك آيسلندا أكثر صحافة حرة في العالم.

الاقتصاد الآيسلندي هو اقتصاد سوق حر ذو ضرائب منخفضة مقارنة ببقية دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، بينما تاحفظ على نظام الرعاية الاجتماعية في البلدان الشمالية موفرة بذلك الرعاية الصحية المجانية للجميع والتعليم وصولاً للتعليم الثالثي. أصبحت آيسلندا في السنوات الأخيرة واحدة من أغنى وأكثر البلدان تقدماً في العالم. في عام 2010 صنفت في المرتبة 14 بين دول العالم المتقدمة وفقاً لتقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة، ورابع أكبر بلد منتج حسب الفرد في العالم. في عام 2008 انهار النظام المصرفي الآيسلندي، مما سبب انكماشاً اقتصادياً كبيراً واضطراباً سياسياً مرافقاً.

المجتمع الآيسلندي متقدم تقنياً. بينما تقوم الثقافة الآيسلندية على تراث شعوب الشمال، حيث أن معظم الآيسلنديين من أصل شمالي (خاصة غرب النرويج) ومن الشعوب الغاليكية. اللغة الآيسلندية من اللغات الجرمانية الشمالية وهي قريبة جداً للغة الفارو وبعض اللهجات النرويجية الغربية. يشمل التراث الثقافي للبلاد الشعر والمطبخ التقليدي والساغا الآيسلندية القروسطية. آيسلندا حالياً أصغر بلدان الناتو من حيث تعداد السكان وهي الوحيدة من دون جيش حاضر.

الموقع الجغرافي

[edit | edit source]
خريطة طبوغرافية عامة لآيسلندا
خريطة طبوغرافية تاريخية 1952، لا تعكس التغيرات الحديثة والتبدلات الجيولوجية

تقع آيسلندا في شمال المحيط الأطلسي إلى الجنوب مباشرة من الدائرة القطبية الشمالية والتي تمر عبر جزيرة غريمسي الصغيرة والتي تقع قبالة الساحل الشمالي لآيسلندا. خلافاً للجزيرة المجاورة غرينلاند فإن آيسلندا تتبع أوروبا وليس أمريكا الشمالية، على الرغم من أنها تقع على الصفيحتين الجيولوجيتين لكلتا القارتين. أقرب كتل اليابسة منها هي غرينلاند (287 كم - 178 ميل) وجزر الفارو (420 كم - 261 ميل). أما أقرب مسافة بينها وبين أوروبا القارية فهي 970 كم (603 ميل) عن النرويج.

آيسلندا هي الجزيرة رقم 18 من حيث المساحة، وثاني أكبر جزيرة في أوروبا بعد بريطانيا العظمى. تبلغ مساحة الجزيرة الرئيسية 101,826 كيلومتر مربع، إلا أن المساحة الكلية للبلاد تقدر بنحو 103,000 كم2 أي (39,768.5 ميل مربع)، يغطي 62.7 ٪ من مساحتهاالتندرا، توجد نحو 30 جزيرة صغيرة في آيسلندا بما في ذلك جزيرة غريمسي وأرخبيل فيستمانايار. تغطي البحيرات والأنهار الجليدية 14.3٪ من المساحة بينما 23 ٪ فقط من المساحة الكلية مغطى بغطاء نباتي. أكبر البحيرات هي بوريسفاتن (خزان مائي): 83-88 كم2 (32.0-34.0 ميل مربع) وبينغفالافاتن: 82 كم2 (31.7 ميل مربع) كما توجد بحيرات أخرى هامة منها لوغورين وميفاتن. أما بحيرة أوسكجوفاتن فهي أعمق بحيرة حيث يقدر العمق بنحو 220 متر (722 قدم).

تعتبر آيسلندا جيولوجياً جزءاً من حيد منتصف الأطلسي، ويرجع وجود آيسلندا فوق مستوى البحر إلى موقعها في الحيد، حيث تتكون القشرة المحيطية ثم تتمدد لتحل محلها قشرة محيطية أخرى. من الناحية التكتونية فإن آيسلندا لا تنتمي لأوروبا أو أمريكا الشمالية، حيث أنها نتجت من ارتفاع القشرة عند التقاء الصفائح التكتونية وليست على الأرض القارية.

تشكل الخلل 4,970 كم من الخط الساحلي الطويل لآيسلندا حيث تقع معظم المستوطنات. أما داخل الجزيرة فيضم مرتفعات تعد مزيجاً غير صالح للسكن من الرمال والجبال الباردة. المدن الكبرى هي العاصمة ريكيافيك والبلدات المحيطة بها مثل كوبافغور وهافنرفيوردور وغاردابير وريكيانسبير (حيث يقع المطار الدولي) وأكوريري في شمالي الجزيرة. بينما تقع جزيرة غريمسي إلى جنوب الدائرة القطبية وهي أكثر المناطق المأهوة بالسكان باتجاه الشمال. يوجد في آيسلندا ثلاثة حدائق وطنية هي: فاتنايوكول وسنيفيلزيوكول وبنجفيلير.

معلومات تاريخية

[edit | edit source]

استيطان الجزيرة وتشكيل الاتحاد (874-1262)

[edit | edit source]
إنجولفور ارنارسون، أول مستوطن نرويجي دائم لجزيرة آيسلندا

تشير إحدى النظريات إلى أن أول من زار آيسلندا هم أعضاء بعثة هيبرنية اسكتلندية أو رهبان يعرفون أيضاً باسم بابار والذين وصلوا الجزيرة في القرن الثامن الميلادي، على الرغم من أن الاكتشافات الأثرية لا تدعم هذه الفرضية. يعتقد بمغادرة الرهبان مع وصول أهل الشمال، الذين استوطنوا الجزيرة بشكل منظم تقريباً بين 870-930 م. بينما تشير نتائج فحوص الكربون أن الجزيرة قد تكون مأهولة منذ أوائل النصف الثاني من القرن السابع الميلادي.

أول المستوطنين الدائمين للجزيرة هو الزعيم النرويجي إنجولفور ارنارسون والذي بنى له منزلاً في ريكيافيك في العام 874. تلا انغولفور العديد من المهاجرين الآخرين، والذين كانوا إلى حد كبير من أهل الشمال وعبيدهم الأيرلنديين. بحلول العام 930 جرى تملك معظم الأراضي الصالحة للزراعة وتأسس ألثنغ وهو برلمان تشريعي وقضائي كمركز سياسي للرابطة الآيسلندية. اعتمدت المسيحية حوالي 999-1000. استمرت الرابطة حتى عام 1262 عندما فشل النظام الذي وضعه المستوطنون الأوائل في التعامل مع القوة المتزايدة للزعماء الآيسلنديين.

العصور الوسطى والفترة الحديثة المبكرة (1262-1814)

[edit | edit source]
أسفور وهي نسخة عن موقع صيد أسماك قديم في بولنغارفيك.

أدت الصراعات الداخلية والحروب الأهلية في عصر ستورلونغ إلى التوقيع على العهد القديم في 1262، والذي أخضع آيسلندا للتاج النرويجي. انتقلت آيسلندا لتبعية الدنمارك والنرويج حوالي 1380 عندما اتحدت ممالك النرويج والدنمارك والسويد في اتحاد كالمار. في القرون التالية، أصبحت آيسلندا واحدة من أفقر البلدان في أوروبا. عانت الجزيرة من عقم التربة والثورات البركانية إضافة إلى المناخ القاسي حيث اعتمد المجتمع بالكامل تقريباً على زراعة الكفاف. اكتسح الموت الأسود آيسلندا في 1402-1404 و1494-1495 وقضى في كل مرة على نحو نصف عدد السكان.

في حوالي منتصف القرن السادس عشر، بدأ الملك كريستيان الثالث ملك الدنمارك بفرض اللوثرية على جميع رعاياه. قطع رأس آخر الأساقفة الكاثوليك في آيسلندا (قبل 1968)، يون أراسون، عام 1550 مع اثنين من أبنائه. أصبحت البلاد لاحقاً لوثرية تماماً. منذ ذلك الحين ظلت اللوثرية الدين السائد. فرضت الدنمارك في القرنين السابع عشر والثامن عشر قيوداً تجارية قاسية على آيسلندا، بينما تعرضت سواحلها لهجمات القراصنة. قضى وباء الجدري الكبير في القرن الثامن عشر على نحو ثلث السكان. وفي عام 1783 انفجر بركان لاكي مسبباً آثاراً مدمرة. في السنوات التي أعقبت الانفجار والمعروفة باسم ضباب المصاعب، شهدت وفاة أكثر من نصف الثروة الحيوانية في البلاد وتلاها مجاعة قضت على ربع السكان تقريباً.

حركة الاستقلال (1814-1918)

[edit | edit source]

في عام 1814، وبعد الحروب النابليونية، تفككت مملكة الدنمارك والنرويج إلى مملكتين منفصلتين عن طريق معاهدة كييل. بقيت آيسلندا تبعية دنماركية. طوال القرن التاسع عشر تواصل تدهور مناخ البلاد مما أدى إلى هجرة جماعية إلى العالم الجديد ولا سيما إلى مانيتوبا في كندا. غادر حوالي 15,000 من أصل مجموع السكان البالغ عددهم 70,000 نسمة. مع ذلك، تم احياء الوعي الوطني مستوحى من الأفكار الرومانسية والقومية القادمة من أوروبا القارية، وبرزت حركة استقلال آيسلندية بقيادة يون سيغوردسون. في 1874، منحت الدنمارك آيسلندا دستوراً وسيادة محدودة تم توسيعها في 1904.

مملكة آيسلندا (1918-1944)

[edit | edit source]

وقع قانون الاتحاد وهو اتفاق مع الدنمارك في 1 ديسمبر 1918، ويسري مفعوله لمدة 25 عاماً يعترف بآيسلندا كدولة ذات سيادة كاملة ضمن الاتحاد الشخصي في ذات ملك الدنمارك. أصبح وضع آيسلندا مقارناً بالبلدان التي تنتمي إلى عالم الكومنولث البريطاني. تملكت حكومة آيسلندا زمام شؤونها الخارجية وأنشئت سفارة لها في كوبنهاغن. مع ذلك، طلبت من الدنمارك تنفيذ السياسة الخارجية الآيسلندية مع البلدان الأخرى غير الدنمارك. حملت السفارات الدانمركية في مختلف أنحاء العالم حينها شعاري نبالة وعلمين اثنين لمملكتي الدانمرك وآيسلندا.

خلال الحرب العالمية الثانية، انضمت آيسلندا إلى الدنمارك في إعلان الحياد. لكن بعد الاحتلال الألماني للدانمرك في 9 أبريل 1940، أعلن البرلمان الآيسلندي (آلتنغي) أن الحكومة الأيسلندية تتحمل واجبات الملك الدنماركي وتنفذ الشؤون الخارجية والمسائل الأخرى التي تضطلع بها الدنمارك بناء على طلب من آيسلندا. بعد شهر من ذلك احتلت القوات المسلحة البريطانية آيسلندا منتهكة الحياد الآيسلندي. في عام 1941، انتقلت السيطرة على آيسلندا إلى الولايات المتحدة لتتمكن بريطانيا من استخدام قواتها في أماكن أخرى.

في 31 ديسمبر 1943، انتهت صلاحية اتفاق قانون الاتحاد. صوت الآيسلنديون في 20 مايو 1944 في استفتاء دام أربعة أيام على الاستمرار في الاتحاد الشخصي مع ملك الدنمارك أو إقامة الجمهورية. كانت نتيجة التصويت 97 ٪ لصالح إنهاء الاتحاد و95 ٪ لصالح الدستور الجمهوري الجديد. أصبحت آيسلندا رسمياً جمهورية في 17 يونيو 1944 مع سفين بيورنسون كأول رئيس للبلاد.

جمهورية آيسلندا (1944-الحاضر)

[edit | edit source]
اصطدام عسكري بين الزوارق الحربية البريطانية والآيسلندية خلال حروب القد

في عام 1946، غادرت قوات الحلفاء آيسلندا والتي أصبحت رسمياً عضواً في حلف شمال الأطلسي يوم 30 مارس 1949 وسط جدل داخلي وأعمال شغب. في 5 مايو 1951، تم التوقيع على اتفاقية دفاع مع الولايات المتحدة. عادت القوات الأميركية إلى آيسلندا كقوة الدفاع الآيسلندية وظلت طوال الحرب الباردة، لتترك في النهاية في 30 سبتمبر 2006.

أعقب الفترة المباشرة ما بعد الحرب نمو اقتصادي كبير، مدفوعاً بالتصنيع في صناعة صيد الأسماك وبرنامج مساعدات مارشال. تميزت فترة السبعينات بنزاعات القد مع المملكة المتحدة بشأن توسيع آيسلندا لحدود الصيد التابعة لها. جرى تنويع الاقتصاد إلى حد كبير وتحريره عندما انضمت آيسلندا إلى المنطقة الاقتصادية الأوروبية في 1994.

خلال الفترة بين 2003-2007، تطورت آيسلندا من أمة اشتهرت بصناعة الصيد إلى دولة تقدم خدمات مالية متطورة، لكنها تأثرت بشدة جراء الأزمة المالية العالمية عام 2008 مع امتداد في 2009. أدت الأزمة إلى أكبر هجرة من آيسلندا منذ 1887.

المناخ

[edit | edit source]
مثلجة إيافيالايوكول، أحد أصغر الأنهار الجيليدية في آيسلندا

يغلب على الجزيرة مناخ محيطي شبه قطبي. يحافظ تيار شمال الأطلسي على مناخ أكثر دفئاً للجزيرة من نظيراتها على نفس دائرة العرض. من المناطق ذات المناخ المماثل شبه جزيرة ألاسكا والجزر الألوشية وتييرا دل فويغو على الرغم من أن هذه المناطق أقرب إلى خط الاستواء. على الرغم من قربها من الدائرة القطبية فإن سواحلها خالية من الجليد طوال الشتاء. أما هجمات الجبال الجليدية فنادرة حيث حدث آخرها قرب الساحل الشمالي 1969.

هناك بعض الاختلافات في المناخ بين أجزاء الجزيرة المختلفة. بشكل عام يعتبر الساحل الجنوبي أكثر دفئاً ورطوبةً وريحاً من الشمال. تعتبر الأراضي المرتفعة المركزية أبرد مناطق البلاد، بينما المناطق المنخفضة الداخلية في الشمال هي أكثر المناطق القاحلة. تساقط الثلوج في فصل الشتاء أكثر شيوعاً في الشمال من الجنوب.

سجلت أعلى درجات الحرارة في الهواء عند 30.5 درجة مئوية (86.9 درجة فهرنهايت) في 22 يونيو 1939 في تيغارهورن على الساحل الجنوبي الشرقي. بينما وصل أدناها إلى -38 درجة مئوية (-36.4 درجة فهرنهايت) في 22 يناير 1918 في غريمستادير ومودرودالور في المناطق النائية شمال شرق البلاد. سجلات درجات الحرارة في ريكيافيك هي 26.2 درجة مئوية (79.2 درجة فهرنهايت) في 30 يوليو 2008، و-24.5 درجة مئوية (-12.1 درجة فهرنهايت) في 21 يناير 1918.

متوسط درجات الحرارة العظمى والصغرى اليومي (°م) (1961–1990)
المدينة يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر المتوسط السنوي
ريكيافيك 1.9 2.8 3.2 5.7 9.4 11.7 13.3 13.0 10.1 6.8 3.4 2.2 العظمى 7.0
-3.0 -2.1 -2.0 0.4 3.6 6.7 8.3 7.9 5.0 2.2 -1.3 -2.8 الصغرى 1.9
أكوريري 0.9 1.7 2.1 5.4 9.5 13.2 14.5 13.9 9.9 5.9 2.6 1.3 العظمى 6.7
-5.5 -4.7 -4.2 -1.5 2.3 6.0 7.5 7.1 3.5 0.4 -3.5 -5.1 الصغرى 0.2

العطلات الرسمية

[edit | edit source]

المناطق

[edit | edit source]

المحافظات والمدن

[edit | edit source]

وجهات للزيارة

[edit | edit source]

الوصول إلى

[edit | edit source]

بالطائرة

[edit | edit source]

بالباخرة

[edit | edit source]

بالطريق البري

[edit | edit source]

التنقلات الداخلية

[edit | edit source]

بالقطار

[edit | edit source]

بالطائرة

[edit | edit source]

بالباص

[edit | edit source]

الإقامة

[edit | edit source]

الفنادق

[edit | edit source]

المأكولات والمشروبات

[edit | edit source]

التسوق والشراء

[edit | edit source]

التحدث

[edit | edit source]

الاحترام للعادات

[edit | edit source]

الأنشطة

[edit | edit source]

السياحية

[edit | edit source]

التعليم

[edit | edit source]
مدرسة ريكيافيك الثانوية في قلب العاصمة، وهي أقدم المدارس الثانوية في البلاد

وزارة التربية والتعليم والعلوم والثقافة هي المسؤولة عن السياسات والأساليب المتبعة في المدارس كما تصدر مبادئ المناهج التوجيهية الوطنية. ومع ذلك يتم تمويل وإدارة دور الحضانة والمدارس الابتدائية والإعدادية من قبل البلديات.

دور الحضانة هي التعليم غير الإلزامي للأطفال الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات، وتعد الخطوة الأولى في نظام التعليم. تم تمرير التشريعات الحالية المتعلقة بدور الحضانة في عام 1994. كما أنها مسؤولة عن ضمان توافق المناهج الدراسية وذلك لجعل الانتقال إلى التعليم الإلزامي سهلاً قدر الإمكان.

يضم التعليم الإلزامي التعليم الابتدائي والإعدادي والذي غالباً ما يتم في نفس المدرسة. التعليم إلزامي بموجب القانون للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و16 سنة. تدوم السنة الدراسية تسعة أشهر بين 21 أغسطس أو 1 سبتمبر وتنتهي بين 31 مايو و10 يونيو. كان الحد الأدنى لعدد أيام الدراسة 170 يوماً ولكن بعد توقيع عقد مرتب المعلمين الجدد ارتفعت إلى 180. تعطى الدروس على خمسة أيام في الأسبوع. يصنف البرنامج الدولي لتقييم الطلبة الذي يجري بالتنسيق مع منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية التعليم الثانوي الآيسلندي في المرتبة 27 على مستوى العالم وهو أقل بكثير من متوسط منظمة التعاون والتنمية.

يتبع التعليم الإعدادي التعليم الثانوي. التعليم الثانوي ليس إلزامياً لكنه يحق لجميع من تجاوزوا التعليم الإلزامي. تخضع هذه المرحلة من التعليم لقانون المدارس الثانوية العليا عام 1996. جميع المدارس في آيسلندا مختلطة. أكبر مقر للتعليم العالي هو في جامعة آيسلندا، والتي يقع حرمها الجامعي الرئيسي في ريكيافيك الوسطى. من المدارس الأخرى التي تقدم مستوى تعليم جامعي جامعة ريكيافيك وجامعة أكوريري وجامعة بيفروست.

الصحة والأمان

[edit | edit source]

الإرشادات الصحية

[edit | edit source]

الإرشادات الأمنية

[edit | edit source]

أرقام مهمة

[edit | edit source]

الاتصالات

[edit | edit source]

المحمول

[edit | edit source]

الإنترنت

[edit | edit source]

السفارات

[edit | edit source]