Wp/arq/مفيدي زكرياء

مفدي زكريا

اسمو تاع صّح = مفدي زكريا

اللّقب تاعو: الشّيخ سليمان

الموت تاعو: 17 أوت 1977 في تونس

ولادة تاعو = 12 جويلية 1908 في غرداية

اللغات لي يكتب بيهم : العربية

خدمتو = شاعر

زكري شيخ معروف باسم مفدي زكريا شاعر جزايري زاد في 12 جوان 1908 في بني يزغن في بلاصة اسمها بنورا (قريبة من ولاية تاع غرداية) الي جاية في جازاير ومات في 17 اوت 1977 في تونس هو الي كتب نشيد لجزايري "قسما" في 1955 من لا دوموند تاع رمضان عبان

بيوقغافي

كانو يعيطولو شاعر ثورة لجزايرية اسمو الحقاني هو اشيخ زكريا بن سليمان بن يحيا بن شيخ سليمان بن لحاج عيسى لقبو "مفدي "صبح اسمو لفني ديساغنا من سليمان بودجنة زاد نهار سبت في 12 جوان 1908 في بلاصة اسمها ل مران كي كان صغير خلى دوار الي كبر فيه باش يروح لعند باباه وين راح لعنابة وبدا يقرا لفقه

من عنابة راح لتونس لعند عمو وين كمل قرايتو في ابتدائي تاع سلام ومن بعد راح متوسطة تاع لخلدونية و في تالي راح للجاميعا تاع زيتونة وين عاش لحالة تاع طالب لجزايري في تونس وصاحب شاعر تونسي ابو لقاسم لشابي ولجزايري رمضان حمود وين دار معاهم لمنظمة لفنية تاع "لوفاق"وخرجو جورنال بين 1925 و 1930

كي رجع جازاير كون جمعية كيما لي دارها في تونس وخرج جورنال جديد وسماه "لحياة" بعد ثلث سنين يعني في 1933 كان معارض لكروب تاع الاصلاحيين وين نتقد حركة لشباب لجزايري وكان معارض لعياد تاع ميات عام في1923 بصح كان مع لحركة تاع لاصلاحيين للعلما لجزايريين "نجم شمال افريقيا"الي لتاحق بيه وين بداو يوجدو للمقاومة لجزايرية في 1930 ودخل وكافح في حزب شعب لجزايري بعد ما غلقولو جورنال تاع نجمة كون "فداءو الجازاير"ونشيد تاع حزب شعب لجزايري وشارك في بزاف ملتقيات حبسوه في 22 اوت 1937 مع مصالي لحاج وحسين لحوال وخرج من لحبس في 1939 كمل نشاط تاعو وشارك مع مقاومين في جورنال لشعب وشارك مع بزاف جريدات من تونس وين اسس لفت الوطني وابو فراس

عاودو حبسوه في فيفري عليه بست شهور حبس في 1943و1944 كان رايس مع واحد اخرين في مطعم في دزاير لعاصمة, وين اسس جريدة سرية "لوطن"و"لحدث"لجزايري ,بعد 8 ماي 1945,حبسوه وبقى 3 سنين في لحبس, وطلقوه,في منظمة جديدة كان مرشح في انتخابات تاع لمجلس لجزايري كان ضحية تاع تزوير تاع لانتخابات

في 1955,دخل في جبهة تحرير لوطني. حبسوه في افريل 1956 وين حبسوه في سجن بربروس في دزاير ,وين كتب نشيد لجزايري "قسما"وتلحن لاول مرة بالموسيقى والي لحنو هو محمد طريقي في 1956 ومن بعد زاد لحنو لمايسترو لمصري محمد فوزي وسجلوه في لاستوديو لاداعة تلفزيونية تونسية في جويلية 1957 بعد "سنين طلقوه من لحبس ,هرب للمروك ومن بعد لتونس وين اسس جريدة" لمهاجر"حتى عام 1962بعد لاستقلال رجع للتاليف لادبي وين مارس مهنة تجارة في ريحة ولعطر ,وماكانتش عندو دار باينة. شاعر لحركة لوطنيه ومغني ثورة لجزايرية كان عندو نفس شديدة وشعر قوي باش يفطن لوعي لوطني هادا لشاعرمات في تونس بسكتة قلبية ودفنوه في بني ازغن.

التعليم

ف الكارطي تاعهم تلقّى لي كور تاوعوا اللوالة في القرآن ومبادئ اللغة العربيّة. بدا التعليم تاعو اللول بمدينة عنابة وين كان باباه يدير التجارة بالمدينة ومبعد سافر لتونس باه يكمل قرايتو باللغتين العربية والفرونسي وتعلّم في ليكول تاع الخلدونية، وليكول تاع العطارين قرا في جامعة الزيتونة في تونس و ادى شهادتها.

حياتو فالخدمة

دخل لــ صفوف العمل السياسي والوطني من بداية أوائل الثلاثينات. كان مناضل نشيط ف صفوف جمعية طلبة شمال إفريقيا المسلمين. كان عضو أساسي في حزب نجم شمال إفريقيا. اوكان عضو في حزب الشعب، وكان عضو فان في حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية. دخل ل صفوف جبهة التحرير الوطني الجازايري. سجناتو فرانسا همة فعالة ف النشاط الأدبي والسياسي في كامل بلدان المغرب العربي. خدم أمين عام لحزب الشعب. وخدم رئيس لتحرير صحيفة "الشعب" الداعية لاستقلال الجازاير في سنة 1937م. وفرغ شعر تاعو بحماسة الواقع الجزائري، بل الواقع في المغرب العربي في كل مراحل الكفاح من سنة 1925م حتى لسنة 1977م يدعيهم إلى الوحدة بين أقطارها.وهو شاعر ملتزم.

النشاط السياسي والثقافي

كي كان في تونس واختالط بالأوساط الطلّابية ثماك تطورت علاقتو بأبي اليقضان وبالشاعر رمضان حمود، ومبعد كي رجع لدزاير رجع عضو نشط في جمعية طلبة مسلمي شمال إفريقيا المناهضة لسياسة الإدماج، وزيد ميوله لحركة الإصلاح اللي تمثلها جمعية العلماء دخل مفدي زكريا في حزب نجم شمال إفريقيا ثم حزب الشعب الجزائري وكتب نشيد الحزب الرسمي "فداء الجزائر" ڨبضاتو السلطات الفرنسية في أوت 1937 مع مصالي الحاج وطلڨوه سنة 1939 ومبعد دار مع باقي المناضلين جريدة الشعب لسان حال حزب الشعب، واعتقلوه بزاف مرات في فيفري 1940 (6 أشهر) ومبعد في بعد 8 ماي/أيار 1945 (3 سنوات) ومبعد كي خرج مـ السجن انخرط في صفوف حركة الانتصار للحريات الديمقراطية، انضم إلى الثورة التحريرية في 1954 وعرف الاعتقال مجدّدا في نيسان/أفريل 1956. دخل لحبس تاع بربروس "سركاجي حاليا" مدة 3 سنوات وبعد خروجه من السجن فرّ إلى المغرب ثم إلى تونس أين ساهم في تحرير جريدة المجاهد إلى غاية الاستقلال. اشتهر مفدي زكريا بكتابة النشيد الرسمي الوطني "قسما"، إلى جانب ديوان اللهب المقدس، وإلياذة الجزائر

كاين واحد التامبر فيه تصويرة تاع مفدي زكريا أوّل قصيدة ليه لي عندها الشأن بزاف هي "إلى الريفيّين" نشرها في الجرنان تاع "لسان الشعب" في 6 ماي 1925م، وجورنان تاع "الصواب" التونسيّتين؛ ومبعد في الصحافة المصريّة "اللواء"، و"الأخبار". واكب الحركة الوطنيّة بشعره وبنضاله على مستوى المغرب العربي فانخرط في صفوف الشبيبة الدستوريّة، في فترة قرايتو بتونس، وزاد دخل للحبس لمدّة نص شهر، و شارك مشاركة فعّآلة بزاف في مؤتمرات طلبة شمال إفريقيا؛ وعلى مستوى الحركة الوطنيّة الجزائريّة مناضلا في حزب نجم شمال إفريقيا، ومبعد كاٻيتان من أبرز قادة حزب الشعب الجزائريّ، وكان داروه ديجا فالحبس لمدّة عامين 1937-1939. لحتى لوين اندلعت الثورة التحريريّة الكبرى انضم في أولى خلايا جبهة التحرير الوطنيّ بالجزائر العاصمة، وڨبضوه و ڨبضو صحابو المشكّلين لهاذ الخليّة ، فأودعوا السجن بعد محاكمتهم، وبقى فيه لمدّة ثلاث سنين من 19 أبريل 1956م إلى 1 فبراير 1959م.

مور ما خرح السجن هرب لـ المغرب، ومنو سافر لـ تونس، باه يداوي على يد فرانز فانون، كيما كان فالحبس انضر بزاف من آثار التعذيب. وموراها رجع سفير القضيّة الجزائرية.

الموت تاعو

توفي يوم الأربعاء 2 رمضان 1397 هـ، الموافق ليوم 17 أغسطس 1977م، بتونس، ونقل جثمانه إلى الجازاير، ليدفن بمسقط رأسه ببني يزقن ولاية غرداية.

الشّعر تاعو

• النشيد الوطني الجزائري نظم بسجن بربروس في الزنزانة 69، بتاريخ 25 أبريل 1955 ولحّنه الملحن المصري محمد فوزي

• نحن طلاب الجزائر
• نشيد العلم كتبه بدمه وأهداه للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
• نشيد الشهيد نظم بسجن بربروس في الزنزانة رقم 65 يوم 29 نوفمبر 1937 وفي 1956 طلبت جبهة التحرير الوطني الجزائرية من المحكوم عليهم بالإعدام أن يرددوه قبل الصعود للمقصلة.

مؤلفات تاعو

مفدي زكريا كان لكاتب تاع شعر ثوري , كتب نشيد قسما ,فيداء و لجزاير وغنى للعلامة لوطنية ,للشهدا ,للجيش لوطني ’لاتحاد لعمال لجزايريين’ لاتحاد طلبة لجزايريين وغنى للمراة لجزايرية وغنى لبربروس.

مجموعتو لي خرجها هي لهب لمقدس 1961,ظل زيتون 1966 تحت الهام لاطلس 1976,والياذة لجزاير في 1001بيت شعري.

مفدي زكريا قال في كلامو كاين كتابات ما ستعملتهمش, تكلم على لمسيرة لمقدسة ,كتب على شعب لجزايري ثوري ,بالعربية دارجة كتاب على حرب سياسة في دزاير من 1935 لحتى 1954 لقلب لمغبون ولم كامل لقصايد لي كتبهم كي كان شاب,نشرو كلامو في كامل لصحافة لمغربية وين كشف بلي كان عندو مؤلفات مابانوش حتى لدرك, كيما ضو على لمزاب, لكتاب لبيض,, تاريخ تاع صحافة لعربية في دزاير.

عشق الجزائر (ar)

جزائر يا لحكاية حبي و يا من حملت السلام لقلبي و يا من سكبتي الجمال بروحي و يا من أشعت الضياء بدربي فلولا جمالك ما صح ديني و ما أن عرفت الطريق لربي و لولا العقيدة تغمر قلبي لما كنت أومن إلا بشعبي إذا ما ذكرتك شع كياني و إما سمعت نداك ألبي و مهما بعدت و مهما قربت غرامك فوق ظنوني و لبي ففي كل درب لنا لحمة مقدسة من وشاج و صلب و في كل حي لنا صبوة مرنحة من غوايات صب و في كل شبر لنا قصة مجنحة من سلام و حرب تنبات فيها بإلياذتي فآمن بي و بها , المتنبي شغلن الورى و ملأنا الدنا بشعر نرتله كالصلاة تسابيحه من حنايا الجزائر

لي سيطاسيون تاوعو

ألقى مفدي زكريا كلمة في المؤتمر الرابع لجمعية طلاب شمال أفريقيا في تلمسان عام 1931.

"نقسم بالله بلي أؤمن بتفرد شمال أفريقيا اللي سأتصرف فيه طالما سيكون لي قلب يدق ، دم يتدفق ونفاس متخبط للجسم. "

"ماني لا مسلم ولا مؤمن ولا عربي إذا لم أضحي كياني وممتلكاتي ودمي لإخلاء وطني الحبيب (شمال أفريقيا) من قيود العبودية وإخراجها من ظلام العالم. الجهل والبؤس تجاه نور المعرفة والازدهار والحياة السعيدة. "