Wy/ar/المكسيك
الموقع الجغرافي
[edit | edit source]معلومات تاريخية
[edit | edit source]المناخ
[edit | edit source]العطلات الرسمية
[edit | edit source]المناطق
[edit | edit source]المحافظات والمدن
[edit | edit source]وجهات للزيارة
[edit | edit source]الوصول إلى
[edit | edit source]بالطائرة
[edit | edit source]بالباخرة
[edit | edit source]بالطريق البري
[edit | edit source]التنقلات الداخلية
[edit | edit source]بالقطار
[edit | edit source]بالطائرة
[edit | edit source]بالباص
[edit | edit source]الإقامة
[edit | edit source]الفنادق
[edit | edit source]المأكولات والمشروبات
[edit | edit source]التسوق والشراء
[edit | edit source]التحدث
[edit | edit source]لا توجد لغة رسمية بحكم الدستور على المستوى الاتحادي في المكسيك.[203] تمتلك المكسيك أكبر عدد من الناطقين بالإسبانية في العالم حيث أن ما يقرب من ثلث جميع المتحدثين الأصليين بالإسبانية يعيشون في المكسيك.[183] المكسيك موطن لعدد كبير من لغات السكان الأصليين والتي يتحدث بها نحو 5.4% من السكان - 1.2% من السكان يتكلمون لغة أصلية واحدة فقط.[204] أكبر تلك اللغات هي الناهواتل والتي يتحدث بها حوالي 1.45 مليون شخص، [205] ثم يوكاتك مايا والتي يتحدث بها 750,000 شخص والميكستيك [206] والزابوتيك [207] ولكل منهما 400,000 مستخدم. يعترف المعهد الوطني للغات الشعوب الأصلية بوجود 68 مجموعة لغوية و364 أشكال مختلفة من لغات السكان الأصليين.[208] منذ صدور القانون العام للحقوق اللغوية لثقافات الشعوب الأصلية في عام 2003، نالت تلك اللغات صفة لغات وطنية على قدم المساواة مع الإسبانية في جميع المجالات والسياقات المستخدمة.[209] بالإضافة إلى لغات السكان الأصليين تستخدم لغات أقليات أخرى من المهاجرين مثل 80,000 من المينونايت الناطقين بالألمانية في المكسيك، [210] و5,000 من الناطقين بلهجة تشيبيلو من اللغة البندقية في تشيبيلو في بويبلا.
الاحترام للعادات
[edit | edit source]الأنشطة
[edit | edit source]السياحية
[edit | edit source]تعد المكسيك المنفق الثالث والعشرين عالميًا على السياحة في العالم وهي أعلى نسبة في أمريكا اللاتينية.[142] تأتي الغالبية العظمى من السياح إلى المكسيك من الولايات المتحدة وكندا كما يأتي زوار آخرون من أوروبا وآسيا. هناك عدد صغير من السياح أيضًا يأتي من بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى.[143] في مؤشر التنافسية للسياحة والسفر عام 2008، كانت المكسيك الخامسة بين دول أمريكا اللاتينية والتاسعة في الأمريكتين.[144] مكسيكو سيتي هي الأكثر شعبية لدى السياح كمدينة من أمريكا الوسطى القديمة وموقع للعديد من المعالم السياحية الشهيرة مثل هرم الشمس وهرم القمر. المدينة أيضًا موطن لبلازا مكسيكو والقصر الوطني المكسيكي، والذي بني في موقع قصر مونتيزوما وكاتدرائية العاصمة الضخمة وهي الأكبر في نصف الكرة الغربي والتي بنيت فوق معبد تيوكالي الأكبر منها. أما غوادالاخارا في خاليسكو والتي هي ثاني أكبر مدينة من حيث عدد السكان في البلاد فهي موطن لبعض التقاليد المكسيكية المعروفة مثل التيكيلا وموسيقى المرياشي والشاروس أو رعاة البقر المكسيكيين. إن التماثل مع مدن دول أوروبا الغربية مختلطًا بالعمارة والبنية التحتية الحديثتين يجعل من غوادالاخارا جذابة جدًا للسياح. بالإضافة إلى مكسيكو سيتي ووجهات الشواطئ (كانكون وأكابولكو، إلخ) تعد غوادالاخارا واحدة من المدن الأكثر زيارة في المكسيك. السياحة الثقافية هي نقطة الجذب الرئيسية في المدينة التي يوجد فيها عدد كبير من المتاحف والمعارض الفنية والمسارح. أما مونتيري والتي تأسست في أواخر القرن السادس عشر، ففيها منطقة وسط المدينة القديمة تحيط بها الأحياء الجديدة. متحف التاريخ المكسيكي ومتحف الفن المعاصر في مونتيري ومتحف المتروبوليتان في مونتيري ومتحف قصر الدولة، هي بعض من أفضل المتاحف المعروفة في المدينة وكذلك على الصعيد الوطني. أما سانتا لوسيا ريفرووك فهو موقع سياحي شهير يربط حديقة فونديدورا بالماكروبلازا إحدى أكبر الساحات في العالم.
التعليم
[edit | edit source]تمتلك المكسيك واحدة من أعلى نسبة الطلاب إلى طواقم التعليم في العالم حيث 26 طالبًا لكل معلم على الصعيد الوطني وذلك بعد تضمين كافة المستويات من ما قبل رياض الأطفال وحتى ما بعد التعليم الثانوي.[229] ووفقًا لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، فإنه بالمقارنة مع الطلاب من ثلاثين من دول العالم المتقدمة، يأتي الطالب المكسيكي في المركز الرابع في حل المسائل وثالثًا في مجال العلوم والتكنولوجيا وثامنًا في الرياضيات.[230] في عام 2004، وصل معدل محو الأمية إلى 97% تحت سن 14 [231] و91% لمن تجاوزوا 15 عامًا، [232] مما يضع المكسيك في المركز 24 في العالم وفقًا لتصنيف منظمة اليونسكو.[233] تحتل الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك المركز 15 في الترتيب العالمي بين أعلى 200 جامعة وفق تقرير نشرته التايمز في عام 2008.[234] إحدى أكثر الجامعات الخاصة المرموقة هو معهد مونتيري للتكنولوجيا والتعليم العالي. نال المعهد وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال المرتبة السابعة بين المدارس الدولية في جميع أنحاء العالم.[235]
الصحة والأمان
[edit | edit source]الإرشادات الصحية
[edit | edit source]الإرشادات الأمنية
[edit | edit source]أرقام مهمة
[edit | edit source]الاتصالات
[edit | edit source]تهيمن شركة تيلمكس على صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية والتي جرت خصخصتها في عام 1990. وسعت الشركة عملياتها في عام 2006 إلى كل من كولومبيا وبيرو وتشيلي والأرجنتين والبرازيل وأوروغواي والولايات المتحدة. من الشركات الأخرى في الصناعة المحلية ماكسكوم وأكستيل. بسبب التضاريس الجبلية المكسيكية فأن توفير خدمات الهاتف الأرضي في المناطق الجبلية النائية أمر مكلف، كما أن توصيل خطوط الهواتف منخفض بالمقارنة مع بقية الدول الأمريكية اللاتينية حسب الفرد فهو أقل بنحو 40%. لكن 82% من المكسيكيين الذين تزيد أعمارهم على 14 يملكون هاتفًا محمولًا. يتميز الهاتف النقال بسهولة الوصول إلى جميع المناطق بتكلفة أقل ويبلغ التعداد الإجمالي للخطوط المحمولة تقريبًا ضعفي الخطوط الأرضية بنحو 63 مليون خط.[163] تنظم الحكومة صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية من خلال كوفيتيل (اللجنة الاتحادية للاتصالات السلكية واللاسلكية). نظام الأقمار الصناعية المكسيكي محلي ويدير 120 محطة أرضية. هناك أيضًا شبكة واسعة من الإذاعات قصيرة الموجات واستخدام كبير لكابلات الألياف البصرية والمحورية.[163] يتم تشغيلها بواسطة ساتميكس أو الأقمار الصناعية المكسيكية وهي شركة خاصة رائدة في أمريكا اللاتينية وتخدم كل من أمريكا الشمالية والجنوبية.[164] تقدم البث والاتصالات الهاتفية وخدمات الاتصالات في 37 بلدًا في الأمريكتين من كندا إلى الأرجنتين. من خلال الشراكات التجارية توفر ساتميكس اتصالًا عالي السرعة لمزودي خدمات الإنترنت وخدمات البث الرقمي.[165] تحافظ ساتميكس على أسطولها من الأقمار الصناعية الخاصة حيث معظمه مكسيكي التصميم والصنع. برزت المكسيك مؤخرًا كمنتج رئيسي لتكنولوجيا الاتصالات. صنعت المكسيك في عام 2008 أكثر من 130 مليون من الهواتف النقالة مما يجعلها ثالث أكبر منتج للهواتف المحمولة كما تفوقت في عام 2008 على الصين وكوريا الجنوبية وتايوان لتصبح أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم. استخدام الإذاعة والتلفزيون والإنترنت في المكسيك هو السائد.[155] هناك ما يقرب من 1410 محطة بث إذاعي و236 محطة تلفزيونية.[163] أكبر اللاعبين الرئيسيين في صناعة البث هي تيليفزيا وهي أكبر شركة إعلامية إسبانية ناطقة باللغة الإسبانية في العالم وتي في أزتيكا.[141]