Wp/arq/لحوت لزرق

From Wikimedia Incubator
< Wp‎ | arq
Wp > arq > لحوت لزرق

لعبة لحوت لزرق[edit | edit source]

لعبة لحوت لزرق (حرف بحرف تحدي لحوتة لزرقة وخطرات يدلعوه ل ح ز) هو لعبة بدات فروس ف 2016 بلاك بان فعام 2015. وشكو فيها بلي هي سبت بزاف اكسيدات ول يقتلو رواحهم وسيرتو شاشرة. جاية لعبة مسنسلة فيها 50 بارطيوفلبارطي تال لازم تخلي ل لعبها يقتل روحو.

اصل لعبة[edit | edit source]

واعر باش نعرفو اصل هاذ لعبة بدات تبان فلعالم ف ماي 2016. فوحد لمقال ف جورنانروسي لوفيا جازيتا [1]بان بلي كاين حاجة بين عشرات تع شاشرة ل قتلو رواحهم لصرات ف روس بين نوفمبر 2015وافريل 2016 وتع برا عرفوها بسم لعبة لحوت لزرق. هاذ لعبة ليبغ يلعبها لازم يعيط فلول للجارديان عل وحد لموقع تع روس ف كونتاكتي. وعل حساب جورنان لموند لفرنساوي ل حرشو باش تتلعب هاذ لعبة هوم ثلث رجالة رواسة فيليب بوديكون ويسموه ثان فليب فوكس فيليب ليس وكاين ثان كيتوف. لول قبضوه ودارولو تحقيق في نوفمبر 2016 لخطرش كان يحرش باش تتلعب هاذ لعبة هوما ثلث رحالة روسيين فيليب بوديكون (روسيموه تان فيليب فوكس) فيليب ليس وكاين ثاني كيتوف .لول قبضوه ودارولو تحقيق في نوفمبر 2016[2] لخطرش كان يحرش باش ناس تكتل روحها وحكمو عليه في يوليو 2017[3] بثلث سنين حبس موراما حكموه في سيبيريا

مين جات هاذ اللعبة[edit | edit source]

دات لعبة حوت لزرق اسمها من شوفات قاويين للحوت لي يخرج على شط وكاين لي يقولو هاذ لحوت ينتحر منزي راسو و فالصح مزال غير يحوسو على من الاسم[4] لعبة لحوت لزرق جاية سلسلة فيها خمسين بارتي يعطيها للجرديان لي يلعبها ولازم على لاعب يبحث تصويرتو ولا فيديو باش يبين بلي رايح يكمل يلعب باش يروح للبارتي زاوج وزعمة مباش وحد لبرتيان بلي مش ملاح كيرسمو لحوت لزرق على ورقة ولا يصنتو لموسيقى عيانة وتخوف في نص ليل ووحد لخرين يركبو زعاف ومش ملاح ويخلو لي يلعب يضرب ويجرح و لتضر قاع فالبارتي تالي لازم ينتحرو

لميتين لي عرفوهم[edit | edit source]

واعرة علا لبوليس باش يعرفو لمنتحرين لي ماتو وخلاص ولا بسبة هادي لعبة صابو جرنان تع لحرية فوحد تحقيق لي ندار فلواحد وتلاتين مارس 2017 يهجر علا ذراري تع ليسي وسيام لي صابوهم ميتين فريمس وهادا لموت تاعهم كان غير فلوقت لي بانت فيه لعبة لحوت لزرق ولي يبين للحكم بلي هاد لعبة صاريلها كيما لطراس لي صابوهم فلعبة تع لمشوار ولي هي لعبة اخرا لي قاتلة لبزاف شاشرة[5]

  1. (ru) «  », Новая газета - Novayagazeta.ru,16 mai 2016 (lire en ligne [archive])
  2. a, b et c Perrine Signoret, «  », Le Monde.fr, 15 mars 2017 (ISSN 1950-6244, lire en ligne [archive])
  3. «  », JeuneAfrique.com,‎ 12 décembre 2017(lire en ligne [archive])
  4. «  », Franceinfo,‎7 janvier 2014 (lire en ligne [archive]
  5. a et b Alexandre Hervaud, «  », Libération,‎ 31 mars 2017 (lire en ligne [archive])