Wp/arq/(مارشي كوفار (عنابة

From Wikimedia Incubator
< Wp‎ | arq
Wp > arq > (مارشي كوفار (عنابة

لمارشي كوفار تاع عنابة[edit | edit source]

لمارشي كوفار تاع عنابة يعرفوه ف ذيك لمنطقة "بلمارشي لفرنساوي" ولا" لمارشي تاع لحوت", هو سوق تاع لمواد لغذائية جاي فلوسط تاع عنابة.

لبلاصة[edit | edit source]

كيما راه مستفاد مبلاصة مركزية فلمركز لحضاري لاستعماري تاع لمدينة , راه داي ليتساع تاع بلاصة كبيرة لي جاية فزاوية لي تفصل بين اشارع تاع بن خلدون (كانو يسموه بكري قامبيتا) وثاني تاع لامير عبد لقادر (بيجو).

اتاريخ[edit | edit source]

لمارشي كوفار بناوه فعام الف وتسعمية وستة وثلاثين وفتحو لمير تاع بون لي يسموه" بول بنتالوني" فعام الف وتسعمية وثمنية وثلاثين .هذ لمارشي جا فبلاصت "لوتال تاع بون" لي كان تابع لسوق تاع لحبوب"ارحبة" لي جايين فنفس لبلاصة.بين عام الف وثمنمية وربعين والف وثمنمية وخمسة وثمنيين , زوج سواق تاع سمانة[1] لي كانو يستقامو كل نهار لجمعة , كانو قايمين بنشاط لاقتصادي , لولاني سموه لمارشي تاع لحبوب (ارحبة) لي جاي فلخرجة تاع لجيهة لجنوبية لغربية حد لولاية تاع قسنطينة , وثاني يقولولو لمارشي تاع لمواشي لي تابع للولاني ويوصل حتا لواد بوجمعة. فارديناند ديزيري كيسنوي قال بلي " لعرب كانو يجتمعو كل صباح فوحد لبلاصة صغيرة حد اسور تاع لمارشي باش يقدمو للمشترية لمنتوجات تاع زراعة تاعهم ولحياوانات لي يربوها فدوار[2].مورا كي دارو شحال ملخطة فعام الف وثمنمية وستين باش يوسعو لمدينة لاوروبية جديدة حتا لساحة تاع اثورة , بناو لوتال تاع بون فعام الف وثمنمية وخمسة وثمنيين وكانو يسموه ثاني لملتقا تاع لاجانب وكان لازم عليه ينظم لغاشي ويحل لمشاكل تاع لازدحام لي كانت كاينة فلمارشي لي ذ كرناه مقبل. هذ لمارشي جديد سيطر عل لبلاصة تاع ارحبة وكان اشكل تاعو كيما لمربع ودايرين بيه ربع براج.وهذا باش يستقبلو اتجار تاع لمنطقة ويبيعو شا كانو يستفادو ملمزارع تاوعهم. لمحلات تاع لمتاجرة لي كانو يبيعو فيها لقماش ولعاقير كانت جاية فطابق لولاني وتاع لحوت فطابق اتحتاني. بصح ايدموند كودير عطى شحال منصيحة [3]لي متعلقة بتدهور تاع اصحة ف هذ لمارشي ووصا لخدامة تاع لبلدية باش ينقو جيهة من هذ اسوق لي قال عليه بلي ينشر لامراض لي تعدي اناس .

فعام الف وتسعمية وخمسة وثلاثين , لخدامة تاع بون هدمو لمارشي باش يستفادو من مارشي كوفار[4] وحداخر . بعد كي هدموه طبقو لفكرة تاعهم وبناو سوق مغطي فنفس لبلاصة تاع اسوق لقديم بصح هذ اتالي راه اداي بلاصة كبيرة وواسعة وبشرط لازم لمبنا يكون شباب , نقي ومريح علا لي يبيعو ويشرو[5] . هذي اتحولات خلات لمارشي يكون بلاصة تاريخية.

==لهندسة==[edit | edit source]

اشركة تاع دزاير لي سموها " ليون بيلوت" هي لي دارت لهندسة تاع لمارشي كوفار تحت لخطة تاع زوج مهندسين لي دارو اتصميم لهاذ لمبنا , ولي هوما "بيار شوبو" و "بيار تريشو" لي تعلمو في بون وداو اديبلوم dplg تاع لفن ازين لي ورا لنا لحوايج لملاح ولولانيين للفن تاع ضروك بين لحربين فلمدينة وحتا فلا قار[6].

لخدمة تاعهم تميزت ثاني بلهندسة تاع بكري وفيها شوية ذوق جديد تاع لفن تاع ازمان تاع ضروك . من غير هاذ لخدايم تاع لهندسة , خدم "بيار شوبو " ثاني فعام الف وتسعمية وخمسة وثلاثين مهندس فلاثار تاع اتاريخ,وعاوناتو هاذ لخدمة باش يبني مسرح تاع لاثار فرومان.

لمارشي كوفار دا بلاصة تاع لجزيرة كامل . يغطي مساحة تاع ربعة علاف وميتين ميترة مربع فطابق اتحتاني وثلثة علاف ومية ميترة مربع فطابق لعلواني.

  1. Saïd Dahmani, ANNABA, Esquisse d’histoire urbaine, Alger, Art et culture - ministère de l’information, 1983, p. 78
  2. Ferdinand-Désiré Quesnoy - Coup d’œil sur la subdivision de Bône, relatif surtout à son état climatérique et à l’influence que cet état exerce sur les progrès de la colonisation, gallica.bnf.fr / Bibliothèque nationale de France, 1850, p. 53.
  3. Consigne au commissariat central de Bône le 12 août 1907 demandant de faire de fréquentes tournées pour vérifier le respect des normes d’hygiène au marché aux poissons, Archives de la commune de Annaba, boîte intitulée Marchés sous la côte n°5.
  4. Avis d’ouverture du concours pour la construction du marché couvert, le 17 octobre 1935, Archives de la commune de Annaba, boîte intitulée Marchés sous la côte n°5.
  5. Article 5 : Directives générales, dans «Programme du concours», Bône le 7 juillet 1936, Archives de la commune de Annaba, boîte intitulée Marchés sous la côte n°5.
  6. Les Travaux [«puis» nord-africains]. Organe des travaux publics et particuliers en Algérie, en Tunisie et au Maroc... [«puis» Bâtiment, travaux publics, architecture...] du 31 janvier 1933 / Bibliothèque nationale de France.