Wp/arq/باكستان

بشكل كبير لجمهورية لباكستانية لاسلامية (ب أوردو باكستان و اسلامي جمهورية باكستان), وجمهورية اسلامية نتاع لقارة تحت لهندية دايرة بيها ايران , افغانستان,صين,لهند,ولبحر لعربي تأسست ف ربعطاعش أوت ألف وتسعميا و سبعة و ربعين.

PAKISTAN
پاکستان
علام	آرموار
شيعار الـبلاد: : إیمان، تيحاد، تنظیم
عاصمه:	سلاماباد
مساحه:	803,940 كم²
عداد الـساكنين:	165,900,000
الـلوغات	،پنجابي، پشتو، سندي، بالوچي، أوردو

أصل لاسم نتاعها

باكستان (بالأردو:پاکستان ومعنا تاعها "النقية أو الأرض الطاهرة"[13]) ، ولا رسميًا جمهورية باكستان الإسلامية (بالأردو:اسلامی جمہوریۂ پاكستان)، هيا دولة تاع سيادة في جانوب آسيا. والعدد تاع سكان تاعها يفوت 191 ميليون نسمة,[14] وهي سادس دولة من حيت عدد سكانها ومساحتها هيا 796095 كم2 (307374 ميل مربع)، هي الدولة الـ: 36 في العالم من حيت المساحة. باكستان عندها-1046 كيلومتر (650 ميل) من الخط الساحلي على طول بحر العرب وخليج عمان في الجنوب وتجاورها الهند من الشرق وأفغانستان من الغرب وإيران من الجنوب الغربي والصين في أقصى الشمال الشرقي متابعين. وايفصلها على طاجيكستان ممر ضيق واخان أفغانستان في الشمال، وتشترك أيضا الحدود البحرية مع عمان[؟].

وكانت الأراضي الي تشكل الآن باكستان بكري موطن للعديد من الحضارات القديمة، بما في ذلك العصر الحجري الحديث والعصر البرونزي حضارة وادي السند، وكان في وقت امبعد المنزل لممالك يحكمها أتباع الديانات والثقافات المختلفة، متلا الهندوس، الهند و تاني الإغريق،و المسلمين، توركو-المغول والافغان والسيخ[؟]. وقد حكمت المنطقة من قبل بزاف الإمبراطوريات والسلالات، بما في ذلك ماوريان الإمبراطورية الهندية، الامبراطورية الاخمينية الفارسية والاسكندر المقدوني، والخلافة الأموية العربية، والإمبراطورية المغولية والإمبراطورية دوراني الإمبراطورية السيخ والإمبراطورية البريطانية . نتيجة لحركة تاع باكستان بلقيادة تاع محمد علي جناح والنضال شبه القارة على جال الاستقلال، انشؤو باكستان في عام 1947 بحال دولة مستقلة للمسلمين من البلايص في الشرق و الغرب تاع شبه القارة الهندية حيت كانت تما الأغلبية مسلمين. في البداية سيادة، تبعتقع باكستان دستور جديد في عام 1956، باش تولي جمهورية إسلامية. و ربحت الحرب الأهلية في عام 1971 عند انفصال باكستان الشرقية و وصفوها البلد الجديد من بنغلاديش.

وباكستان هي جمهوريا برلمانيا اتحاديا تتكون من ربعة أقاليم يحكموها بطريقة فيدراليا. وهو بلاد متنوعة عربيا و عرقيا و لوغاويا، مع اختلاف مماثل في جغرافيتها والحياة البرية. قوة إقليمية والمتوسطة,[15][16] باكستان عندها سابع أكبر قوات مسلحة في العالم، وهي تاني قوة نووية وتاني دولة عندها بزاف أسلحة نووية معلنة، وهي الدولة الوحيدة في العالم الإسلامي التي الي عندها.و التانية في جنوب آسيا، باش يكون هذا المركز. عندها اقتصاد الصناعية كيشغول مع قطاع الزراعة المتكاملة مليح، واقتصادها هو الكبير 26 في العالم من حيث القوة تاع البيع و45 أكبر من حيث الناتج المحلي العام الاسمي ويتميز تاني بين الاقتصادات الناشئة ونمو الرئيسي العالم.

و تاني عرف تاريخ الي جا مور الاستقلال من باكستان واحد لوقات من الحكم العسكري، وعدم الاستقرار السياسي والمضاربة مع الهند الجارة. بقات البلاد في مواجهة المشاكل الصعبة، بما في ذلك الاكتظاظ السكاني والإرهاب والفقر والأمية والفساد. على الرغم من هذه العوامل تحتل باكستان المرتبة 16 في مؤشر الكوكب السعيد 2012.[17] وهو عضو في الأمم المتحدة، ورابطة الأمم، والاقتصادات التالي أحد عشر، ECO، UFC، D8، مجموعة كيرنز، بروتوكول كيوتو، العهد، RCD ، UNCHR، بنك البنية التحتية الآسيوية استثمار، ومجموعة الدول الإحدى عشرة، CPFTA، مجموعة 24، وG20 الدول النامية، المجلس الاقتصادي والاجتماعي، الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الرابطة وCERN المؤسسين.[18]

اسم باكستان جبدوه من لفظتين فارسيتين فكلمة پاک معناها الطاهر واستان و هادي معناها بلاد هكا يكون معناها الحرفي بلاد الطهارة باللغة الأردية والفارسية.

صيغ اسم البلد في عام 1933 وكان تشودري رحمت علي -أحد أعضاء حركة باكستان- هو من اقترحه.[19][20][21][22][23][24]

تاريخ نتاعها

تاريخ باكستان يعود إلى 2500 سنة قبل الميلاد حيث قامت حضارة مزدهرة حول وادي نهر السند، حكمو هذه المنطقة الفرس[؟] والاسكندر المقدوني وأقوام من أواسط آسيا حتى العام 711 م، 93 هـ حيت أبحر المسلمون العرب عبر بحر العرب وقاموا بفتح إقليم السند حيث نشروا الدين الإسلامي في هذا الإقليم. وبحلول عام 391 هـ، 1000 م فتح المسلمون الأتراك منطقة شمال الباكستان انطلاقـًا من إيران، وقد أسس محمود الغزنوي مملكة إسلامية شمل نفوذها في بعض المراحل إقليم وادي نهر السند بأكمله. وقد أصبحت لاهور عاصمة لهذه المملكة، ثم كبرت و طورت بعد ذلك و ولات مركزًا رئيسيـًا من مراكز الثقافة الإسلامية في شبه القارة الهندية. وامبعد ولات معظم الأنحاء التي تعرف اليوم باسم باكستان، جزءًا من سلطنة دلهي عام 603 هـ، 1206 م، وهي إمبراطورية إسلامية كانت تجمع شمالي الهند. وقد استمرت سلطنة دلهي قائمة حتى عام 933 هـ، 1526 م، أي حتى بان ظهير الدين بابر، وهو حاكم إسلامي من أفغانستان قام بغزو الهند وتأسيس الإمبراطورية المغولية. كانت إمبراطورية المغول تجمع الحكم على جميع الأنحاء التي تكوّن كلاً من باكستان وشمال وووسط الهند وبنغلادش اليوم، وكبرت في وقت حكم المغول ثقافة تجمع بين عناصر من الشرق الأوسط وأخرى هندية. تضم هذه الثقافة لغات جديدة هي اللغة الأردية الي تأثرت باللغات الهندية والفارسية والعربية. بدات المنافسة تزيد بين التجار الأوروبيين من بداية القرن السادس عشر الميلادي، وذلك مفي الهند – واليا ولات فيما بعد كازرنات عسكرية تهجم على المدن والبلدات الهندية وتستغلها -، وذلك بالتعاون مع أباطرة المغول. وفي البداية تاع القرن الثامن عشر الميلادي والي موراه ولات شركة الهند الشرقية البريطانية الجنسية أضخم قوة تجارية في الهند. قدرت شركة الهند الشرقية أن تبين مظاهر النفوذ والسيطرة على المزيد من الأنحاء في الهند. وفي عام 1740 م بدات إمبراطورية المغول في التفكك والانهيار، و تاني شركة الهند الشرقية – من خلال ذراعها العسكري - قد خاضت سلسلة من المعارك والمواجهات في كل من البنجاب والسند، وذلك خلال الأربعينيات من القرن التاسع عشر، وامبعد قدرت تضم هذه الأنحاء إلى مجموعة ممتلكاتها. في العام 1858 م امبعد ستعمرت الحكومة البريطانية شركة الهند الشرقية، ومن هداك الوقت ولات كامل الأراضي الي كانت تملكها شركة الهند الشرقية تعرف باسم الهند البريطانية يعني ولات تحت حكم التاج البريطاني وماشي حكم شركة تجارية بريطانية فحسب، وتنوعت آلية الحكم البريطاني بين منطقة وأخرى فهناك بعض المناطق التي حُكمت حكماً مباشراً وهي في الغالب مناطق المسلمين بالإضافة إلى سيريلانكا وهناك مناطق تولى حكمها زعماء محليون أو ما يسمى المهراجا ،بعضهم مسلمون ولكن غالبيتهم من الهندوس، مع تبعيتهم وولائهم للتاج البريطاني وهناك نوع ثالث غريب كمنطقة كشمير التي تم تأجيرها إلى عائلة الدوغرا الاقطاعية الهندوسية بموجب اتفاقية (عقد إيجار) لمدة 100 سنة تنتهي سنة 1946 م رغم أن الغالبية الساحقة من سكان الإقليم كانوا مسلمين (حوالي 82%)!!... قامت بريطانيا بإحداث العديد من ليكولات والجامعات بنظم تعليمية تغريبية التحق بها أعداد كبيرة من الهندوس بينما قاطعها غالبية المسلمين الذين بقاو يروحوا لليكولاتهم الخاصة حيت اقتصر التعليم فيها على مبادئ الدين الإسلامي ومبادئ الحساب الي خلف فجوة ثقافية كبيرة بين الهندوس والمسلمين وهكا دات و سيطرت الهندوس على العديد من المواقع الهامّة في مديريات الدولة المختلفة، هنا بانو العديد من المصلحين الإسلاميين الذين تنادوا لإصلاح وضع المسلمين وزيادة الوعي والعلم لديهم كخطوة أولى نحو التحرر والاستقلال، كان أحد اهم هادو الناس السيد أحمد خان الي تزعم الحركة الإصلاحية في نص القرن التاسع عشر فبدا خطته في الارتقاء بمستوى التعليم لدى المسلمين لإيمانه بأنه السبيل إلى النهوض بهم، وهادا كان بتأسيس جمعية علمية أدبية في "غازي بور" سنة (1280 هـ= 1863 م)، كان الغرض منها نشر الآراء الحديثة في التاريخ والاقتصاد والعلوم، وترجمة أهم الكتب الإنجليزية في هذه الموضوعات إلى اللغة الأردية حتى يستفيد منها أكبر عدد ممكن وفورصا نشاطها بإصدار مجلة تحمل اسم الجمعية، كان ينشر على صفحاتها أفكاره الإصلاحية، ومقالاته التي تدعو مسلمي الهند على اليقظة والنهوض. وقام في أثناء انشغاله بالعمل الإصلاحي بإنشاء مدرستين يلتحق بهما جميع طوائف الهند، كما أنّه خطا خطوة كبيرة بتأسيسه معهد تعليمي عالٍ لتدريس العلوم الحديثة في مدينة عليكرة تطور فيما بعد وأصبح جامعة مرموقة – عُرفت لاحقاً بجامعة عليكرة الإسلامية

جمعت في تعليمها بين مناهج التعليمين الإسلامي والغربي معاً كما تخرّج منها العديد من رموز الثقافة والفكر من المسلمين لعل من أشهرهم شاعر الإسلام محمد إقبال الذي يعدّ الأب الروحي لدولة باكستان.