Wp/apc/ويكيبيديا:مصادر موثوق فيها (طب)
المعلومات الطبية لازم تكون معتمدة على مصادر موثوقة و منشورة من طرف تالت، و لازم تعكس المعرفة الحالية بشكل دقيق. هالتوجيه بيجي لدعم سياسة المصادر العامة مع التركيز بشكل خاص عشو المناسب للمحتوى الطبي بأي مقال بوكيبيديا، بما فيه المقالات عن الطب البديل. أما المصادر لباقي أنواع المحتوى – متل المعلومات اللي ما إلها علاقة بالطب بمقالات الطب – فهي مشمولة بتوجيه المصادر العامة لتحديد المصادر الموثوقة.
المصادر المثالية للمعلومات الطبية بتشمل: المقالات المرجعية (خاصةً المراجعات المنهجية) المنشورة بمجلات طبية معروفة، الكتب الأكاديمية و المهنية المكتوبة من خبرا بالمجالات المتعلقة و من دور نشر محترمة، و التوجيهات أو البيانات الصادرة عن هيئات خبرا وطنية أو دولية. المصادر الأولية بشكل عام ما لازم تُستخدم للمحتوى الطبي، لأن هالمصادر بالغالب بتحتوي على معلومات مو موثوقة أو مبدئية؛ متل النتائج الأولية للمختبرات اللي ممكن ما تتأكد بالتجارب السريرية اللاحقة.
إذا عندك أسئلة عن موثوقية مصادر معينة، شوف لوحة إشعارات المصادر الموثوقة، و كمان فيك تسأل بمشاريع وكيبيديا متل مشروع الطب و مشروع الصيدلة.
التعريفات
[edit | edit source]أنواع المصادر
[edit | edit source]بالأدبيات الطبية:
- المصدر الأولي هو اللي المؤلفين شاركو فيه بشكل مباشر بالأبحاث و وثقو تجاربهم الشخصية. هنن فحصو المرضى، حقنو الفيران، أجرو التجارب، أو أشرفو عليها. كتير أوراق منشورة بالمجلات الطبية بتعتبر مصادر أولية للحقائق عن الأبحاث و الاكتشافات اللي انعملت.
- المصدر الثانوي بيعمل ملخص لمصدر أو أكتر من المصادر الأولية أو الثانوية ليعطي فكرة عامة عن الفهم الحالي للموضوع، يعطي توصيات، أو يجمع نتائج دراسات متعددة. أمثلة عليها بتشمل مراجعات الأدبيات أو المراجعات المنهجية اللي بتكون بالمجلات الطبية، الكتب الأكاديمية أو المهنية المختصة، و التوجيهات الطبية أو البيانات الصادرة عن منظمات صحية كبيرة.
- المصدر الثالثي بيعمل ملخص لعدد من المصادر الثانوية. الكتب الجامعية لطلاب المرحلة الأولى أو الدراسات العليا، الكتب العلمية المحررة، الكتب العلمية المبسطة، و الموسوعات كلها مصادر ثالثية.
المعلومات الطبية مقابل المعلومات العامة
[edit | edit source]المعلومات الطبية بتتطلب مصادر بتلتزم بهالتوجيه، بينما المعلومات العامة بنفس المقال ممكن ما تكون ملزمة بهالشروط.
مثلاً، بمقال عن حبوب الدكتور فوستر البنفسجية السحرية ممكن يحتوي على ادعاءات طبية و المو طبية:
- "حبوب الدكتور فوستر بتشفي كل شي." هاد ادعاء طبي! هون لازم يكون فيه مصادر قوية و موثوقة حسب MEDRS (مصادر طبية موثوقة). (راجع WP:MEDASSESS)
- "الحبوب اخترعها الدكتور أركيبالد فوستر و نزلت عالسوق بـ 2015." هاي مو معلومات طبية، و بتحتاج بس لمصدر عادي موثوق.
- "لونها بنفسجي و شكلها مثلث، معباية وحدة بكل علبة، [بحاجة لمصدر] لأنو ما حدا بيقدر يبلع وحدة تانية." [بحاجة لمصدر طبي].
نصايح أساسية
[edit | edit source]إتجنب المصادر الأولية
[edit | edit source]حسب سياسات وكيبيديا عن الحياد، مو بحث الأصل، و التحقق، المقالات لازم تعتمد على مصادر ثانوية أو ثالثية موثوقة، مستقلة، و منشورة. للمحتوى الطبي، مجتمع وكيبيديا بيعتمد على التوجيهات الموجودة بالمراجعات العلمية المتخصصة و الكتب الدراسية، و التصريحات الرسمية اللي بتنشرها الهيئات الطبية و العلمية الكبرى. لاحظ إنو المحتوى الصحي اللي بينشر بالإعلام العام بالعادة ما لازم يُستخدم كمصدر للمحتوى الطبي بمقالات وكيبيديا. (لكن المصادر الإخبارية ممكن تكون مفيدة للمحتوى المو طبي، متل معلومات عن "المجتمع و الثقافة" ).
المصادر الأولية ما لازم تكون الأساس للمحتوى الطبي. هاد لأنو الأدبيات الطبية الأولية استكشافية و بالغالب بتكون مو موثوقة (أي مصدر أولي ممكن يتناقض مع مصدر تاني). أي نص بيعتمد على مصادر أولية لازم يكون بوزن محدود، يوصف استنتاجات المصدر بس، و يعرض هالنتائج بشكل واضح بحيث أي محرر يقدر يراجع المصدر بدون ما يحتاج لمعرفة تخصصية. المصادر الأولية ما لازم أبداً تُستخدم لدعم استنتاج ما ذكره الكتّاب بشكل واضح.
الاعتماد على المصادر الثانوية
[edit | edit source]المصادر الأولية ما لازم تُستخدم بنية "دحض"، أو معارضة، أو مناقضة استنتاجات المصادر الثانوية. تركيب المواد المنشورة بهدف دعم موقف معين بيعتبر بحث أصلي، و وكيبيديا مو مكان للأبحاث المفتوحة. الجدالات أو الشكوك بالطب لازم تكون مدعومة بمصادر ثانوية موثوقة توصف وجهات النظر المختلفة. المصادر الأولية ما لازم تتجمع أو تنعرض بدون سياق لتقليل التمثيل المناسب للرأي بمجال معين. إذا كانت المادة ممكن تتدعم بمصادر أولية أو ثانوية – الأفضل استخدام المصادر الثانوية. المصادر الأولية ممكن تنعرض مع المصادر الثانوية.
الاكتشافات بالغالب بتتصدر الإعلام العام بعد نشر البحث الأولي، قبل ما المجتمع العلمي يحلل النتائج أو يعلق عليها. لهالسبب، هالمصادر بالعادة لازم بتُستبعد. تحديد أهمية الدراسات بيتطلب مصادر ثانوية موثوقة (مو بيانات صحفية أو مقالات صحف مبنية على هيك مصادر). إذا الاستنتاجات بتستحق الذكر (متل تجارب سريرية عشوائية كبيرة بنتائج مفاجئة)، لازم تُوصف بشكل مناسب كمصدر لدراسة وحدة بس:
"دراسة كبيرة إنشرت بـ 2010 لقت إنو مكملات السيلينيوم و فيتامين E، سواء كل واحد لوحده أو مع بعض، ما خفضت خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، و إنو فيتامين E ممكن يزيد الخطر؛ كانو قبل هيك يعتقدو إنو هالمكملات بتمنع السرطان." (مع الإشارة لـ PMID 20924966)
مع الوقت، بالغالب بينشرو مراجعات علمية، و الأفضل استبدال المصادر الأولية بهالمراجعات. استخدام المصادر الثانوية بيعطي المعلومة موثوقية أكبر:
"لا فيتامين E ولا السيلينيوم بيقللو خطر سرطان البروستاتا، و فيتامين E ممكن يزيده." (مع الإشارة لـ PMID 29376219 و PMID 26957512)
إذا ما تم نشر مراجعات بهالموضوع خلال فترة معقولة، فالمحتوى و المصدر الأولي لازم ينشالو.
سبب تجنب المصادر الأولية بالمجال الطبي – خصوصاً الأوراق اللي بتوثق نتائج تجارب مختبرية – هو إنو بالغالب ما بيكونو قابلين للتكرار، و بالتالي هالمصادر مو مناسبة لإنتاج محتوى طبي موسوعي و موثوق.
بسنة 2011، العلما بشركة "باير" صرّحو إنون قدرو يعيدو تكرار النتائج بـ حوالي 20 إلى 25% بس من الدراسات المهمة اللي فحصوها، و بسنة 2012 علما من "أمجين" نشرو دراسة أظهرت إنون قدرو يعيدو تكرار 6 (11%) بس من 53 دراسة إلها تأثير عالي، و دعو لرفع معايير النشر العلمي. بالإضافة، مجرد نشر ادعاء بمجلة محكمة ما بيعني إنو صحيح. حتى التجارب العشوائية المصممة بشكل جيد أحياناً بتنتج نتائج مضللة. التجارب و الدراسات ممكن تطلع بنتائج خاطئة أو حتى تتعرض لاحتيال متعمد (متل المقال المسحوب عن سمّية الأمفيتامين MDMA على الدوبامين أو فضيحة شون).
تلخيص الإجماع العلمي
[edit | edit source]المجلات العلمية هي أفضل مكان لتلاقي المصادر الأولية و الثانوية. كل مجلة علمية صارمة بتكون خاضعة لمراجعة الزملا. انتبه للمادة اللي بتنشر بمجلات ما بتخضع للمراجعة أو اللي بتغطي مواضيع بمجالات تانية. كمان انتبه للمادة اللي بتنشر بمجلات أو مجالات المو محترمة.
سياسات وكيبيديا عن الحياد و عدم النشر للأبحاث الأصلية بتطلب إننا نقدّم الإجماع الطبي أو العلمي السائد، و هاد ممكن تلاقيه بمقالات مراجعة حديثة و موثوقة، أو بتصريحات و توجيهات ممارسة صادرة عن جمعيات طبية أو علمية مهنية كبيرة (متل الجمعية الأوروبية لأمراض القلب أو جمعية الأمراض المعدية بأمريكا)، و كمان من هيئات صحية حكومية أو شبه حكومية محترمة (متل AHRQ، USPSTF، NICE، و WHO)، أو بالكتب الدراسية أو المونوغرافات الأكاديمية.
وجهات النظر الأقلية المهمة مرحب فيها بوكيبيديا، بس لازم تنعرض ضمن سياق قبولها من خبرا بالمجال. بالإضافة، الآراء اللي بتمتل أقليات صغيرة كتير ما ضروري نذكرها.
أخيراً، خلّي القراء يعرفو عن الجدالات اللي مذكورة بمصادر موثوقة. المقال الجيد لازم يشير لمقالات محددة أو نظريات معينة طرحها باحثين محددين.
تقييم جودة الأدلة
[edit | edit source]لما نكتب عن أي تأثير صحي، تقييم جودة الأدلة بيساعد نفرّق بين الآراء الثانوية و الرئيسية، نحدد الوزن المناسب، و نميّز المعلومات المقبولة المبنية على الأدلة. حتى بالمجلات الطبية المحترمة، مو كل الأوراق بتاخد نفس الوزن. الدراسات بتتصنف حسب مستويات معينة بهرم الأدلة، و المحررين لازم يعتمدو على الأدلة عالية المستوى، متل المراجعات المنهجية.
الأدلة منخفضة المستوى (متل تقارير الحالات الفردية أو السلاسل) أو اللي بدون دليل (متل القصص أو الحكمة التقليدية) لازم نتجنبها. التوجيهات الطبية أو التصريحات اللي بتصدر عن هيئات خبرا معترف فيها دولياً أو وطنياً بالغالب بتتضمن توصيات مع تقييم للأدلة الأساسية.
أفضل الأدلة على فعالية العلاجات و التدخلات الصحية بتيجي بشكل رئيسي من تحليلات شاملة للتجارب العشوائية المضبوطة (RCTs). المراجعات المنهجية للأدبيات اللي بتضم دراسات مو عشوائية بتكون أقل موثوقية. المراجعات السردية ممكن تساعد بتحديد سياق جودة الأدلة.
المستويات الأدنى للأدلة بالأبحاث الطبية بتيجي من الدراسات الأولية. تقريباً بالتنازل:
- التجارب العشوائية المضبوطة الفردية
- الدراسات شبه التجريبية
- الدراسات المراقبة المستقبلية (غير التجريبية)، متل دراسات المجموعات المستقبلية (نوع من الدراسات الطولية)
- دراسات الحالات و الشواهد
- الدراسات المقطعية (الاستطلاعات)
- الدراسات الارتباطية التانية متل الدراسات البيئية
- تحليلات رجعية تانية (بما فيها دراسات المجموعات الرجعية)
- و الآراء أو الخبرات السريرية اللي ما بتعتمد على أدلة.
التقارير و السلاسل الحالتية بتتجنب بشكل خاص لأنها مو مضبوطة.
المقترحات التخمينية و الأبحاث بمرحلة مبكرة ما لازم يُستشهد فيها على إنها مقبولة على نطاق واسع. مثلاً، نتائج التجارب السريرية بمرحلة مبكرة ما بتكون مناسبة بفقرة "العلاج" بمقالة عن مرض، لأن العلاجات المستقبلية ما إلها تأثير كبير على الممارسات الحالية. ممكن – بحالات معينة – تكون النتائج مناسبة تنذكر بمقالة مخصصة للعلاج المذكور أو للباحثين أو الشركات المتورطة فيه. هالمعلومات، خصوصاً وقت الاستشهاد بمصادر ثانوية، ممكن تكون مناسبة بفقرة أبحاث بمقالات الأمراض. لتجنب سوء الفهم، لازم النص يوضح مستوى البحث المذكور (متل "أول اختبار أمان على البشر").
بأنظمة رسمية كتيرة لتقييم جودة الأدلة المتاحة بموضوعات طبية. هون، "تقييم جودة الأدلة" يعني بشكل أساسي إنو المحررين لازم يحددو نوع المصدر المناسب و جودة النشر.
احترم مستويات الأدلة: لا ترفض مصدر بمستوى أعلى (مثلاً، تحليل شامل) لصالح مصدر بمستوى أدنى (متل أي مصدر أولي) بسبب اعتراضات شخصية على معايير الإدراج، أو المراجع، أو مصادر التمويل، أو الاستنتاجات بالمصدر الأعلى. المحررين ما لازم يعملو مراجعة أكاديمية تفصيلية للأبحاث.
إتجنب التركيز المبالغ فيه على الدراسات الفردية، خاصة الدراسات المخبرية أو دراسات الحيوانات
[edit | edit source]الدراسات المخبرية و نماذج الحيوانات إلها دور أساسي بالأبحاث و بتكون قيمة كتير بتحديد المسارات الميكانيكية و توليد الفرضيات. بس، النتائج من هالدراسات ما بتترجم بشكل منتظم لتأثيرات سريرية على البشر. لما يتم الاستشهاد بهيك بيانات على ويكيبيديا، لازم يكون واضح للقارئ إنها بيانات قبل سريرية، و لازم النص بالمقالة يتجنب التصريح أو الإيحاء إن النتائج المذكورة صحيحة بالنسبة للبشر. مستوى الدعم لأي فرضية لازم يكون واضح للقارئ.
استخدام دراسات صغيرة النطاق أو فردية بيعطي أدلة ضعيفة و بيسمح باختيار انتقائي للبيانات. الدراسات المستشهد فيها أو المذكورة على ويكيبيديا لازم تتوضع ضمن سياق باستخدام مصادر ثانوية عالية الجودة بدل من الاعتماد على المصادر الأولية.
استخدام أدلة محدثة
[edit | edit source]تحديث المقالة مع المحافظة على الهدف الأهم، اللي هو الموثوقية، بيكون مهم. هالتوجيهات مناسبة للمجالات اللي فيها أبحاث نشطة و مصادر أولية كتيرة مع مراجعات كتيرة، و ممكن تحتاج تكون مرنة بمجالات فيها تقدم قليل أو مراجعات قليلة.
- بمواضيع كتيرة، المراجعة اللي انعملت قبل أكتر من خمس سنين بالغالب بتنلغي بمراجعات أحدث، و المحررين لازم يحاولو يلاقو هالمصادر الجديدة ليتأكدو إذا إتغيرت الآراء الخبيرة من وقت كتابة المصادر الأقدم. نطاق المراجعات اللي بتفحصها لازم يكون واسع كفاية ليلتقط دورة مراجعة كاملة عالأقل، و تكون متضمنة مراجعات جديدة مكتوبة و منشورة بناءً على الأقدم و الدراسات الأولية الأحدث.
- تقييم المراجعات ممكن يكون صعب. بالرغم من إنو المراجعات الأحدث بتتضمن نتائج أبحاث أحدث، هالشي ما بيعطي تلقائياً وزن أكبر للمراجعة الأحدث.
- الأفضل استخدام مراجعات حديثة بدل المصادر الأولية القديمة بنفس الموضوع. إذا المراجعات الحديثة ما ذكرت مصدر أولي قديم، فهالمصدر بالغالب مشكوك فيه. بالعكس، مصدر أولي قديم إذا كان أساسي، مكرر، و مستشهد فيه بالغالب ممكن ينذكر بالنص الأساسي ضمن سياق موثق بمراجعات. مثلاً، مقالة "الوراثة" ممكن تذكر كتاب داروين سنة 1859 "حول أصل الأنواع" كجزء من نقاش مدعوم بمراجعات حديثة.
استثناءات على هالقواعد العامة:
- أقسام التاريخ بالغالب بتستشهد بأعمال قديمة.
- مراجعات مكتبة كوكرين و إرشادات NICE بالغالب بجودة عالية و بيتم إعادة فحصها بشكل دوري حتى لو تواريخ نشرها الأصلية أقدم من نافذة الخمس سنين.
- مصدر أحدث بجودة أقل ما بيلغي مصدر أقدم بجودة أعلى.
استخدام المصادر المستقلة
[edit | edit source]كتير علاجات أو علاجات مقترحة بتفتقر لأبحاث جيدة حولين فعاليتها و أمانهابهيك حالات، ممكن يكون صعب تلاقي مصادر موثوقة، بينما المصادر المو موثوقة بتكون متوفرة بسهولة. لما تكتب عن ادعاءات طبية ما بتدعمها الأبحاث التقليدية، ضروري تستخدم مصادر مستقلة و طرف تالت. المصادر اللي مكتوبة أو مراجعة من داعمين أفكار هامشية ممكن تُستخدم لوصف آراء شخصية، بس لازم يكون الحذر الشديد عند استخدام هالمصادر عشان ما يتم أخذ الآراء المثيرة للجدل على إنها حقائق، أو، الأسوأ، يتم تقديمها كحقائق. إذا كانت المصادر المستقلة المناقشة لموضوع طبي بجودة منخفضة، بالغالب الموضوع نفسه مو كافي الشهرة ليكون إلو مقالة خاصة أو ليتم ذكره بمقالات تانية.
الندوات و الملاحق للمجلات الأكاديمية بالغالب بتنظمها جهات صناعية عندها مصلحة مالية بنتائج الأبحاث اللي بتنشرهاممكن تفتقر للإشراف التحريري المستقل و مراجعة النظراء بدون أي رقابة على المحتوى من المجلة الأم. هيك مقالات ما بتشارك نفس موثوقية المجلة الأم. مؤشرات إنو المقالة منشورة بملاحق ممكن تكون دقيقةمثلاً حرف "s" مضاف لرقم الصفحة، أو "Suppl." موجودة بالمصدر.
التحيز
[edit | edit source]تضارب المصالح الشخصية
[edit | edit source]استخدم أفضل حكمك لما تكتب عن مواضيع ممكن يكون عندك فيها تضارب مصالح. الاقتباس من أعمالك الشخصية بوكيبيديا ممكن يكون مشكلة. الاقتباس من منظماتك متل وكالة صحية حكومية أو منظمة مو حكومية بتنتج مراجعات منهجية عالية الجودة بيكون مقبول عادة – بشرط الإفصاح عن تضارب المصالح، و إنو يتم لتحسين تغطية الموضوع، مو بهدف زيادة الترافيك لموقعك. كل التعديلات لازم تحسّن التغطية المحايدة بالموسوعة؛ أي شي تاني، متل الترويج لمنظمة، ما بيكون مسموح.
بحسب إرشادات تضارب المصالح (COI)، لازم الإفصاح عن أي تضارب مصالح. التعديل بمواضيع الشخص عنده علاقة مباشرة فيها، خصوصاً لو فيه مكاسب مادية محتملة، بيكون مو مستحب. الطب ما بيكون استثناء بهالحالة. طرق للمساهمة مع وجود تضارب مصالح: نشر اقتراحات على صفحات النقاش، لتقديم تعديلات محتملة، استخدام مسار إنشاء المقالات (Articles for Creation).
هالطرق بتكون الأفضل لما تكتب عن نفسك، منظمتك، أو شركتك. بس بتكون أقل فعالية لو فيه تضارب مصالح بمجال بحثي. مثلاً، ممكن تكون فعلاً مرجع بموضوع معين – بس المتطوع اللي بيقرا صفحة النقاش ما عنده دايماً المعرفة الكافية ليقيّم المصادر بشكل صحيح. بهيك حالة، الأفضل تتبع بروتوكول التحرير العادي، مع الإفصاح عن أي تضارب مصالح، و تتجنب المبالغة باستخدام مصادر مرتبطة فيك.
اختيار المصادر
[edit | edit source]المحتوى المو حر اختصارات
[edit | edit source]مقالة على ويكيبيديا لازم تعتمد على مصادر موثوقة عالية الجودة بغض النظر إذا كانت بتتطلب رسوم أو اشتراك. شوية مجلات المرموقة، متل JAMA، بتنشر عدد من المقالات التي ممكن قراءتها بحرية بالرغم من إنو معظمها مو مجاني. شوية مجلات عالية الجودة، متل PLoS Medicine، بتنشر بس مصادر ممكن قراءتها بحرية. كمان، فيه مصادر شغالة ممكن تكون بالمجال العام، متل كتير من المنشورات الحكومية الأمريكية، متل التقرير الأسبوعي للمراضة و الوفيات لمراكز السيطرة على الأمراض و الوقاية منها.
ما تستشهد بس بالملخص
[edit | edit source]لما تدور عن مصادر طبية، من الحكمة تقرا كل شي متاح، بما فيهم الملخصات للأوراق اللي مو متاحة بحرية، و بتستخدم هالشي حتى تحس بشو بتكون المصادر الموثوقة عم تقول. بس لما نكتب مقالة على ويكيبيديا، بيكون غلط تعطيل اقتباس كامل لمصدر بعد ما تقرا ملخصه بس؛ الملخص بيكون دايماً نسخة مقتضبة من الاستنتاجات و بيغفل الخلفية اللي ممكن تكون مهمة كتير لفهم شو بيقول المصدر فعلاً، و ممكن ما يمتل استنتاجات المقالة الفعلية.
لحتى يوصل للنص الكامل لكتاب أو مقالة مجلة، ممكن يحتاج المحرر إنو يستخدم مكتبة ويكيبيديا، يزور مكتبة طبية، يدفع ليقراه، أو يسأل حدا بصفحة نقاش WikiProject Resource Exchange أو WikiProject Medicine إما يوفر نسخة إلكترونية أو يقرا المصدر و يلخص شو بيقول، إذا ما كان فيه هيك شي ممكن يلاقي مصدر تاني.
مجلات طبية
[edit | edit source]مجلات طبية محكمة المراجعة خيار طبيعي كمصدر لمعلومات طبية حديثة بمقالات ويكيبيديا. مقالات المجلات بتجي بأشكال كتيرة، و هي مزيج من المصادر الأولية و الثانوية. المنشورات الأولية بتوصف الأبحاث الجديدة، بينما المقالات المراجعة بتلخص و بتدمج موضوع بحثي لرؤية عامة. بالطب، المصادر الأولية بتشمل التجارب السريرية اللي بتختبر علاجات جديدة. بالإضافة للتجارب، المصادر الأولية بالعادة بتحتوي على أقسام تمهيدية، خلفية، أو مراجعات بتحط أبحاثها بسياق الأعمال السابقة؛ هالأقسام ممكن يتم الاستشهاد فيها على ويكيبيديا بحذر: بالعادة بتكون مو مكتملة و أقل موثوقية من المراجعات أو مصادر ثانية، متل الكتب المدرسية، اللي المفروض تكون شاملة بشكل معقول. إذا تم التشكيك فيها، لازم استبدال المصدر الأولي بمصدر أكتر ملاءمة.
المراجعات ممكن تكون سردية أو منهجية (أحياناً الاتنين سوا). المراجعات السردية بتوفر تلخيص عام لموضوع بناءً على مسح للأدبيات، و اللي ممكن يكون مفيد وقت رسم ملامح الموضوع. مراجعة سردية عامة لموضوع من خبير بالمجال ممكن تكون مصدر ثانوي منيح بتغطي جوانب متنوعة لموضوع جوا مقالة ويكيبيديا. المراجعات السردية بالعادة ما بتحتوي على أبحاث أولية، لكن ممكن تعمل تفسيرات و تستخلص استنتاجات من المصادر الأولية اللي ما يحق لمحررين ويكيبيديا يعملو متلها. المراجعات المنهجية بتستخدم منهجية متقدمة للإجابة عن سؤال سريري محدد بقدر الإمكان بموضوعية (بدون تحيز). شوية مراجعات منهجية بتشمل تحليل إحصائي للبيانات لدمج نتائج تجارب سريرية كتيرة لتوفير أدلة كمية أقوى حولين مدى فعالية علاج معين لغرض معين. مراجعة منهجية بتستخدم منهجية قابلة للتكرار لاختيار الدراسات الأولية (أو أحياناً الدراسات الثانوية) اللي بتلتزم بمعايير واضحة للإجابة عن سؤال محدد. المراجعات هاي بالعادة بتكون أكتر موثوقية و دقة و أقل عرضة للتحيز من المراجعات السردية.
المجلات ممكن تتخصص بأنواع معينة من المقالات. منها، متل Evidence-based Dentistry (ISSN 1462-0049)، بتنشر ملخصات لثالث طرف لمراجعات و إرشادات منشورة بأماكن تانية. إذا كان محرر المقالة بيملك وصول للمصدر الأصلي و الملخص و بيلاقيون مفيدين، من الممارسات الجيدة الاستشهاد بالمصدرين مع بعض (راجع استشهاد بمصادر طبية). غيرها، متل Journal of Medical Biography، بتنشر مواد تاريخية ممكن تكون قيمة بالأقسام التاريخية، بس بالنادر تكون مفيدة للطب الحالي. باقي، متل Medical Hypotheses، بتنشر مقترحات مو موثوقة للمقترحات البيومترية.
قائمة المجلات الأساسية
[edit | edit source]Index Medicus المُختصر بيزودنا بقائمة لـ 114 مجلة سريرية "أساسية". مجموعة تانية مفيدة من المجلات الطبية الأساسية هي قائمة Brandon/Hill لسنة 2003، اللي بتتضمن 141 منشور مختار لمكتبة طبية صغيرة (رغم إنو القائمة هاي ما عم تتحدث، المجلات المدرجة فيها بجودة عالية). المجلات الأساسية العامة بالطب بتشمل New England Journal of Medicine، The Lancet، Journal of the American Medical Association (JAMA)، Annals of Internal Medicine، The BMJ (British Medical Journal)، و Canadian Medical Association Journal. المجلات الأساسية بالعلوم الأساسية و البيولوجيا بتشمل Nature، Science و Cell.
المجلات الاحتيالية
[edit | edit source]بعد عن المقالات من مجلات بتتمتع بسمعة سيئة للتحقق من الحقائق و الدقة. احتمال المقالة ما تكون موثوقة للادعاءات البيومترية إذا كان الناشر بيملك سمعة لسلوك "احتيالي"، اللي بيشمل ممارسات تجارية مشكوك فيها و/أو عمليات مراجعة للأقران بتثير القلق حولين موثوقية مقالاتون. إشارات تانية على إنو المقالة ما تكون موثوقة هي نشرها بمجلة مو مدرجة بقاعدة البيانات الببليوغرافية MEDLINE، أو محتواها برى نطاق المجلة العادي (مثلاً، مقالة حولين فعالية علاج جديد للسرطان بمجلة نفسية أو تقنيات جراحية لاستبدال الورك بمجلة مسالك بولية). تقييم موثوقية أي مقالة فردية ممكن يعتمد كمان على إذا المقالة جمعت إشارات إيجابية كبيرة بمصادر مو قابلة للشك، اللي بتقترح قبول أوسع بالأدب الطبي برغم أي إشارات تحذيرية مقترحة هون.
أرشيف Beall's List، القائمة الأولية لمجلات محتملة احتيالية، ممكن تلاقيها في Beall's List – of Potential Predatory Journals and Publishers؛ التحديثات بتنضاف بشكل منفصل من باحث بعد الدكتوراه مجهول الهوية. على ويكيبيديا، ممكن استخدام compilation CiteWatch (التحديث مرتين بالشهر) و script Unreliable/Predatory Source Detector لحتى تسهل كشف المجلات الاحتيالية.
شوية طرق لأساسية لتحديد المجلات المشكوك فيها توصلت لإجماع بالمجتمع الأكاديمي.
الإضافات الممولة
[edit | edit source]المؤتمرات و الملحقات للمجلات الأكاديمية بالغالب (بس مو دايماً) بتكون مصادر مو مقبولة. هالمجلات بالغالب بتكون ممولة من مجموعات صناعية عندا مصلحة مالية بنتايج البحث المعلن عنها. ممكن تكون فاقدة للإشراف التحريري المستقل و مراجعة الأقران، بدون إشراف على المحتوى من المجلة الأم. المقالات الممولة هاي ما بتتقاسم الموثوقية مع المجلة الأم، بتكون إعلان مدفوع الشكل كمقال أكاديمي. هالإضافات، و اللي ما بتوضح بوضوح سياستها التحريرية و تضارب المصالح، ما لازم يتم الاستشهاد فيها.
الإشارات إنو المقالة إنشرت بملحق ممكن تكون دقيقة شوي؛ مثلاً، إضافة الحرف "S" لرقم الصفحة، أو "Suppl." بالمرجع. مع هيك، انتبه إنو مجرد النشر بملحق مو دليل أولي إنو كان ملحق ممول. أغلب الملحقات، إذا مو كلها، مصادر مقبولة تماماً، متل Astronomy & Astrophysics Supplement Series، Nuclear Physics B: Proceedings Supplements، Supplement to the London Gazette، أو The Times Higher Education Supplement. ملحق ممول ما لازم يكون عنده تضارب مصالح مع محتوى الطب؛ مثلاً، وكالات الصحة العامة ممكن تدعم ملحقات. مع هيك، المجموعات اللي عندها تضارب مصالح ممكن تتختبا ورا طبقات من منظمات غطاء بأسماء بريئة، فالمصادر التمويلية النهائية لازم تكون موضحة دايماً.
الكتب
[edit | edit source]الكتب المدرسية عالية الجودة ممكن تكون مصدر ممتاز لبدء المقالة، و بالغالب بتشمل نظرة عامة على حقل أو موضوع. مع هيك، الكتب بالعادة بتتحرك ببطء أكتر من مصادر المجلات، و بالغالب تكون متأخرة سنين عن الحالة الحالية للأدلة. كتب الطب الأكاديمية المنشورة من دور نشر أكاديمية بالغالب تكون مصادر ثانوية ممتازة. إذا الكتاب مخصص للطلاب، ممكن ما يكون كامل متل مونوجراف أو فصل بكتاب مخصص للمحترفين أو الدراسات العليا. إتأكد من تحديث الكتاب، إلا إذا كانت وجهة نظر تاريخية مطلوبة. Doody's maintain قائمة للكتب الأساسية بالعلوم الصحية، اللي متاحة بس للمشتركين. دور نشر أكاديمية كبيرة (متل Elsevier، Springer Verlag، Wolters Kluwer، و Informa) بتنشر مجموعات طبية متخصصة بوجود إشراف تحرير جيد؛ المجلدات بهاي المجموعات بتلخص أبحاث تانية بمناطق ضيقة، بالعادة بشكل موسع أكتر من مراجعات المجلات. الموسوعات البيومترية المتخصصة اللي بينشرها هالناشرين المعروفين بالغالب بتكون عندها جودة، بس كمرجع تالت، المعلومات ممكن تكون مختصرة كيتر للمقالات التفصيلية.
كمان، الكتب العلمية الشعبية مفيدة، لكن بالعادة ما لازم يتم الاستشهاد فيها على ويكيبيديا لدعم تصريحات طبية. بالإضافة، أغلب الكتب المنشورة ذاتياً أو الكتب اللي إنشرت بواسطة دور نشر مدفوعة/احتيالية ما بتخضع للتحقق من الحقايق المستقلة أو مراجعة الأقران، و بالتالي ما بتعتبر مصادر موثوقة. مع هيك، الكتب اللي إنشرت بواسطة دور نشر جامعية أو الأكاديمية الوطنية للعلوم بتميل تكون مدروسة منيح و مفيدة لمعظم الأغراض.
المنظمات الطبية و العلمية
[edit | edit source]التوجيهات و البيانات الموقفية اللي بتقدمها المنظمات الطبية و العلمية الكبرى مهمة بويكيبيديا لأنها بتقدم توصيات و آراء بيعتمد عليها كتير من الرعاية الصحية (أو حتى ممكن يكون ملزم قانونياً باتباعها).
بيانات و معلومات من هيك منظمات معتبرة بتعتبر مصادر موسوعية قيمة. هاي المنظمات بتشمل الأكاديميات الوطنية الأمريكية (بما فيها الأكاديمية الوطنية للطب و الأكاديمية الوطنية للعلوم)، خدمات الصحة الوطنية البريطانية، المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة و مراكز السيطرة على الأمراض و الوقاية منها، و منظمة الصحة العالمية. موثوقية هالمصادر بتتراوح بين التقارير العلمية الرسمية، اللي ممكن تكون مساوية لأفضل المراجعات اللي إنشرت بالمجلات الطبية، و إرشادات عامة و إعلانات خدمات، اللي ميزة إنو تكون مجانية للقراءة، لكن بالعادة بتكون أقل مصداقية من الأدب الطبي الأساسي.
الإرشادات من المنظمات الطبية و العلمية الكبرى أحياناً تتضارب مع بعضا (مثلاً، منظمة الصحة العالمية و الرابطة الأمريكية للقلب حولين تناول الصوديوم)، اللي لازم يتعامل معها حسب WP:WEIGHT. الإرشادات ما بتوافق دايماً على أفضل الأدلة، لكن بدل من إغفالا، راجع الأدب العلمي و اشرح كيف ممكن تختلف عن الإرشادات. إتذكر تبتعد عن البحث الأصلي باستخدام أفضل المصادر الممكنة، و إتجنب كلمات متل "ممكن"، "ممكن يكون"، "على الأرجح"، و متلها، و ربوط بين البيانات المختلفة بـ "بس"، "هاد اللي بيدعمه"، و هيك. الصورة تحت بتحاول توضيح ترتيب جواني للبيانات من مختلف المنظمات بوزنها على ويكيبيديا.
الصحافة الشعبية
[edit | edit source]الصحافة الشعبية عموماً مو مصدر موثوق للمعلومات العلمية و الطبية بالمقالات. معظم مقالات الأخبار الطبية ما بتناقش القضايا المهمة متل جودة الأدلة، التكاليف، و المخاطر مقابل الفوايد، و بالغالب ما توصل معلومات مغلوطة أو مضللة عن الرعاية الصحية. مقالات الصحف و المجلات الشعبية بيميلو لللمبالغة بالتأكيد على يقين أي نتيجة، على سبيل المثال، تقديم علاج جديد و تجريبي أنو "العلاج" لمرض أو مادة يومية على إنها "سبب" المرض. الصحف و المجلات ممكن تنشر مقالات عن النتايج العلمية قبل ما يتم نشرها بمجلة محكمة أو تكرارها من باحثين تانيين. هالمقالات ممكن تكون مبنية بشكل مو نقدي على بيان صحفي، و اللي بدوره بيروج للأبحاث مع عدم تأكيد على أهميتها لإدراك الصحة البشرية و لا بيعترف بتحديدات مهمة، حتى لو كانت صادرة عن مركز طبي أكاديمي. لغرض ويكيبيديا، بتُعتبر مقالات الصحافة الشعبية مصادر أولية و مستقلة. لهيك، ما لازم الاعتماد على مقال إخباري كمصدر وحيد لحقايق أو أرقام طبية. منشجع المحررون يدورو عن الأبحاث الأكاديمية ورا القصة الإخبارية. ممكن الاعتماد على مصدر أكاديمي إلو جودة أعلى مع مصدر شعبي أكتر إمكانية للوصول.
بالنسبة للصحافة الشعبية عالية الجودة، ممكن تكون مصدر جيد للمعلومات الاجتماعية، السير الذاتية، قضايا الساعة، المالية، و التاريخية بالمقالة الطبية. على سبيل المثال، المجلات العلمية الشعبية متل New Scientist و Scientific American هي مو مراجعة من النظراء، لكن أحياناً بتحتوي مقالات بتشرح الموضوعات الطبية بلغة بسيطة. بسبب إنو جودة التغطية الصحفية للطب بتتفاوت من ممتازة لغير مسؤولة، لازم استخدام الحس السليم، و شوف قديش المصدر مناسب لسياسة التحقق و قواعد المصادر الموثوقة العامة. مصادر لتقييم تغطية وسائل الإعلام للرعاية الصحية بتشمل المجلات الأكاديمية المتخصصة متل Journal of Health Communication. المراجعات ممكن تظهر في American Journal of Public Health، Columbia Journalism Review، و غيرها.
مصادر تانية
[edit | edit source]الإصدارات الصحفية، النشرات، المواد الداعمة و المقالات الذاتية، المدونات و مواقع الإنترنت التانية، فيها مجموعة واسعة من المعلومات الطبية بين الفعلية للمعلومات الخاطئة، مع نسبة عالية من المعلومات الضعيفة الجودة.
ملخصات المؤتمرات بتقدم بيانات ناقصة و مو منشورة و بتخضع لمستويات مراجعة مختلفة؛ بالغالب ما بتكون بدون مراجعة و نتايجها الأولية ممكن تتغير بشكل كبير إذا و وقت تكون البيانات جاهزة للنشر. لهيك، بالعادة بتكون مصادر ضعيفة و لازم استخدامها بحذر، ما لازم يعتمد عليها لدعم ادعاءات مو متوقعة، و لازم تعريفا بعناية بالنص باعتبارها شغل مبدئي.
موارد المعلومات الطبية متل WebMD و eMedicine بالعادة بتكون مصادر مقبولة للمعلومات المو مثيرة للجدل؛ بس قد ما نحسن لازم مقالات ويكيبيديا تقتبس من الدراسات الأدبية الأقدم بشكل مباشر. UpToDate أقل تفضيل لأن ما فيه مجال لتحديد نسخ محددة من مقالاتون، و ما في أرشيفات."
التدوير عن المصادر
[edit | edit source]محركات البحث الشائعة بتُستخدم للتدوير عن المصادر الطبية. كل محرك بحث إلو مميزاته و عيوبه، و ما بيرجع دايماً النتايج اللي بيحتاجها المحرر إلا إذا استخدم بعناية. بالعادة بيستغرق الأمر خبرة و تدريب لحتى نعرف إيمتى التدوير ما كان فعال؛ حتى لو لاقى المحرر مصادر مفيدة، ممكن يفوّت مصادر تانية كانت أهدى أو ينتج صفحات و صفحات من المواد اللي ما بتفيد بشكل كبير. استراتيجية جيدة لتجنب الاعتماد الكلي على محركات البحث هي لاقي شوية مصادر حديثة عالية الجودة و اتبع اقتباساتهم لحتى تشوف شو ممكن محرك مالاقاه. ممكن يساعد كمان إنو تعمل تدوير ويب عادي بدل من التدوير عن مقالات أكاديمية بس.
PubMed هو نقطة بداية ممتازة لتلاقي مراجعات الأدب الطبي المحكم على الإنسان خلال الخمس سنين الماضية. بيوفر محرك بحث مجاني للوصول لقاعدة بيانات MEDLINE لأبحاث البيولوجيا الطبية المقدمة من المكتبة الوطنية للطب بالمعاهد الوطنية للصحة الأمريكية. PubMed ممكن التدوير فيه بطرق متنوعة. مثلاً، الضغط على "Review" رح يساعد على تضييق البحث لمقالات المراجعة. خيارات "الفلاتر" ممكن إنها تضيق البحث أكتر، مثلاً للمراجعات التحليلية أو إرشادات الممارسة و/أو المصادر المقروءة مجاناً. بمجرد الحصول على PMID من PubMed، ممكن إدخالو PMID لالأداة للحصول على اقتباس مكتوب بشكل صحيح. على الرغم من إنو PubMed قاعدة بيانات شاملة، إلا إنو كتير من المجلات المدرجة بتقيد الوصول عبر الإنترنت. موقع تاني، PubMed Central، بيقدم وصول مجاني للنصوص الكاملة. رغم إنو بالغالب مو النسخة الرسمية المنشورة، إلا إنو مخطوطة محكمة النضافة بشكل كبير بس بتنقصها شوية تعديلات تحريرية من الناشر.
لما نكون عم نطلع على ملخص معين على موقع PubMed، ممكن نراجع "أنواع النشر"، "مصطلحات MeSH"، إلخ. بأسفل الصفحة لحتى نشوف كيف الوثيقة تم تصنيفها في PubMed. مثلاً، صفحة اللي مصنفة كـ "Comment" أو "Letter" بتكون رسالة لرئيس التحرير (بالغالب بتكون مو محكمة). نظام التصنيف بيتضمن حوالي 80 نوع من الوثائق. للمعلومات الطبية، الأنواع المفيدة من المقالات بالعادة بتتسمى "Guideline"، "Meta-analysis"، "Practice guideline"، أو "Review". حتى لما المقال يكون من الأنواع المفيدة و أكتر حداثة، ممكن إنو نراجع المجلة على DOAJ و قواعد البيانات التانية بالإضافة لحالة المؤلفين و سجلون بالنشر إذا كانو بيدعو ادعاءات مو عادية. مافي رقم سحري، بس مفيد إنو نقارن المؤلفين بغيرون بنفس المجال."